المحرّك الرئيسي للعلاقات بين أميركا والخليج

الخليج العربي 14-11-2025 | 08:35

المحرّك الرئيسي للعلاقات بين أميركا والخليج

يؤكد صعب أن التقنيات الناشئة تعزز التعاون الأميريكي-الخليجي فيما يبقى التطور الدفاعي بحاجة لجهود مؤسسية.
المحرّك الرئيسي للعلاقات بين أميركا والخليج
جانبٌ من الحوار السنوي الثاني لمركز تريندز للبحوث والاستشارات حول الذكاء الاصطناعي (النهار)
Smaller Bigger

تشهد العلاقات الأميركية–الخليجية مرحلة تتسم بتطورات متسارعة على المستويات الاقتصادية والتكنولوجية. وفي حديثه لموفدة "النهار"، يقول المدير الإداري الأول لشركة Trends US في واشنطن بلال صعب إن المحرك الأساسي حالياً في العلاقة بين الولايات المتحدة ودول الخليج هو التقنيات الناشئة والذكاء الاصطناعي. الجميع يرى الأخبار الواعدة والتطورات المشتركة والاستثمارات المتبادلة، وزيارة الرئيس إلى الخليج في أيار/مايو الماضي.

 

 

 

 

ويضيف: "ما أود رؤيته هو تقدم وتحسينات مماثلة، ولكن في مجالي، وهو الدفاع والأمن. وأنتم ترون الكثير من التحسينات على المستوى الأعلى، أليس كذلك؟ على المستوى الأعلى، ترون بعض الوثائق الاستراتيجية المهمة جدًا التي يتم توقيعها. يتم تقديم بعض الضمانات الدفاعية لبعض الدول بما في ذلك القطريين وربما الأسبوع المقبل للسعوديين. تم منح امتيازات دفاعية رئيسية للإمارات العربية المتحدة كشريك دفاعي رئيسي. قبل ذلك تم منح البحرينيين والكويتيين امتيازات وضع الحلفاء الرئيسيين من خارج الناتو. لكن ما أريد رؤيته هو تلك الفجوة، تلك المساحة بين أعلى المستويات وأدنى المستويات، مما يعني ضرورة إنشاء كل تلك المؤسسات، وكل تلك المكونات، وأساس التعاون الذي نراه في مجالات الذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة. لكننا لا نرى ما يكفي منها في مجال الدفاع والأمن".

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/8/2025 10:41:00 AM
فر الأسد من سوريا إلى روسيا قبل عام عندما سيطرت المعارضة بقيادة الرئيس الحالي الشرع على دمشق
المشرق-العربي 12/8/2025 5:03:00 PM
تُهدّد هذه الخطوة بمزيد من التفكك في اليمن.
النهار تتحقق 12/8/2025 10:43:00 AM
الصورة عتيقة، وألوانها باهتة. وبدا فيها الرئيس السوري المخلوع واقفا الى جانب لونا الشبل بفستان العرس. ماذا في التفاصيل؟ 
النهار تتحقق 12/8/2025 2:57:00 PM
الصورة حميمة، وزُعِم أنّها "مسرّبة من منزل ماهر الأسد"، شقيق الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد. ماذا وجدنا؟