جينسن هوانغ: الصين تمتلك أكبر عدد من باحثي الذكاء الاصطناعي

جينسن هوانغ: الصين تمتلك أكبر عدد من باحثي الذكاء الاصطناعي

 هوانغ: "أكثر نماذج الذكاء الاصطناعي شيوعاً في العالم اليوم هي نماذج مفتوحة المصدر تأتي من الصين، لذا فهم يتحركون بسرعة هائلة". 
جينسن هوانغ: الصين تمتلك أكبر عدد من باحثي الذكاء الاصطناعي
جينسن هوانغ
Smaller Bigger

كشف الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا جينسن هوانغ عن إحدى أبرز النقاط التي تدعم الصين في سباق الذكاء الاصطناعي مع أميركا، مشيراً إلى أن الصين تمتلك أكبر عدد من باحثي الذكاء الاصطناعي في العالم.

 

وقال الرئيس التنفيذي لإنفيديا "الصين تمتلك تقنيات ذكاء اصطناعي ممتازة، ولديها العديد من باحثي الذكاء الاصطناعي، بل إن 50% من باحثي الذكاء الاصطناعي في العالم موجودون في الصين وهم يطوّرون تقنيات ذكاء اصطناعي ممتازة".

انفيديا
انفيديا

 

 

ترامب: لا أخشى فقاعة الذكاء الاصطناعي
أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب الجمعة أنه لا يشعر بالقلق من احتمال وجود فقاعة في الأسواق المالية تحيط بشركات الذكاء الاصطناعي. وقال رداً على سؤال لوكالة "فرانس برس" حول هذا الموضوع خلال استقباله رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان في البيت الأبيض، "أنا أحب الذكاء الاصطناعي وأعتقد أنه سيكون مفيداً جداً".

 

 

وأضاف هوانغ: "في الواقع، أكثر نماذج الذكاء الاصطناعي شيوعاً في العالم اليوم هي نماذج مفتوحة المصدر تأتي من الصين، لذا فهم يتحركون بسرعة هائلة".

 

وتابع هوانغ: "على الولايات المتحدة أن تستمر في التحرك بسرعة هائلة، وإلا فالعالم يشهد تنافساً شديداً، لذا علينا أن نتحرك بسرعة".

 

وكان الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا قد كشف أخيراً أن الشركة قد خرجت بالكامل من السوق الصينية، تنفيذاً لأوامر الإدارة الأميركية.

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد