هيفاء وهبي في باريس بإطلالة رمضانيّة من إيلي صعب

موضة وجمال 09-03-2025 | 23:29

هيفاء وهبي في باريس بإطلالة رمضانيّة من إيلي صعب

الديفا اللبنانيّة هيفاء وهبي تسرق القلوب بالقفطان الوردي
هيفاء وهبي في باريس بإطلالة رمضانيّة من إيلي صعب
هيفاء وهبي
Smaller Bigger

في إطلالة أنيقة تليق بالسّهرات الرمضانيّة، أطلّت هيفاء وهبي على متابعي صفحتها على إنستغرام في مجموعة صور التُقطت لها في إحدى ردهات فندق شانغريلا في عاصمة الأناقة باريس.

تصوير: مايكل مرقص
تنسيق الإطلالة: جورج شمعون

 

 

 

إطلالة هيفاء المميّزة جاءت بقفطان وردي فاتح  من مجموعة الألبسة الجاهزة لربيع وصيف 2025، بقيمة 3,050 دولاراً أميركياً. وهو مميّز بتوليفة من الحرير والفسكوز بقصّة طويلة منحوتة الخصر على شكل حرف A، وتفصيل جيبين جانبيين وكُمّين واسعين بنمط  ال "كاب" يلامسان الأرض. كما يزيّن القفطان دبّوس معدني منحوت على شكل وردة كبيرة بزخاف ناعمة، مثبّتة في أعلى فتحة الصدر. وقد نسّقت هيفاء إطلالتها مع ساعة يد ذهبية فاخرة من "أوديمار بيغيه" Audemars Piguet، كما انتعلت كندرة من الجلد المعدني التأثير بمنصّة ضخمة وكعبٍ شاهق.

 

 

 

 

 

 

من الناحية الجماليّة، اعتمدت الديفا اللبنانيّة تسريحة الشعر المنسدلة مع لمسة تموّج عريضة وفرق جانبي تتماشى بامتياز مع إطلالتها الراقية. أمّا مكياجها الدافئ فقد استُخدمت فيه الظلال البرونزيّة والورديّة-الخشبيّة ذات البريق الخافت مع كحل مائي أسود يحدّد العينين، وصُقلت أهدابها بالماسكارا السوداء بعد أن تمّ تعزيز حجمها بالرموش المستعارة. كما نُحت ملامح وجهها بلمسات البودرة البرونزيّة والورديّة، وغُلّفت شفتاها بلون وردي دافىء. 


 

 

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد