تضامن واسع مع أرملة إسماعيل الليثي بعد تهشّم سيارتها بسقوط سقف عليها

فن ومشاهير 02-12-2025 | 12:59

تضامن واسع مع أرملة إسماعيل الليثي بعد تهشّم سيارتها بسقوط سقف عليها

"ابني توفي وزوجي توفي، والسيارة التي أعتمد عليها في إعالة أطفالي اليتامى تحطّمَت".
تضامن واسع مع أرملة إسماعيل الليثي بعد تهشّم سيارتها بسقوط سقف عليها
شيماء سعيد واسماعيل الليثي (فيسبوك)
Smaller Bigger

شهدت منصّات التواصل الاجتماعي موجة كبيرة من التعاطف والدعم لخبيرة التجميل شيماء سعيد، أرملة المغني الشعبي الراحل إسماعيل الليثي، عقب نشرها مقطع فيديو عبر حساباتها على "السوشيال ميديا"، تظهر فيه وهي تبكي بعد تضرّر سيارتها بشكل كبير نتيجة سقوط سقف الموقف عليها وعلى عدد من السيارات الأخرى.

وظهرت سعيد في الفيديو وقد بدت عليها علامات الانهيار، قائلة: "ابني توفي وزوجي توفي، والسيارة التي أعتمد عليها في إعالة أطفالي اليتامى تحطّمَت بالكامل بعد سقوط السقف عليها. نحن منذ الخامسة فجراً هنا ولم يأتِ أحد، وكل شيء تدمّر تماماً، وقد حررنا محضراً بالواقعة".

 

 

 

 

وجاء هذا الحادث بعد أسابيع قليلة على المأساة التي عاشتها العائلة، إذ كان الليثي قد تعرّض في شهر تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي لحادث سير مروّع على طريق المنيا، أدى إلى إصابته بكسر في الجمجمة ودخوله العناية المركزة، قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة متأثراً بجراحه عن عمر يناهز 36 عاماً.

وشُيِّع جثمان الفنان الراحل من مسجد ناصر في منطقة إمبابة، وسط حضور شعبي لافت، وبمشاركة عدد من الفنانين وأصدقاء العائلة، في مقدمهم محمد رمضان ومصطفى كامل نقيب الموسيقيين وعصام صاصا وعمر كمال وسعد الصغير ومحمود الليثي وسمسم شهاب وشحتة كاريكا.

العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد