الأميرة ديانا تعود إلى باريس بتمثال من الشمع و"فستان الانتقام"

فن ومشاهير 21-11-2025 | 13:12

الأميرة ديانا تعود إلى باريس بتمثال من الشمع و"فستان الانتقام"

 الكشف عن التمثال جاء في الذكرى الثلاثين لمقابلة مثيرة للجدل أجرتها ديانا.
الأميرة ديانا تعود إلى باريس بتمثال من الشمع و"فستان الانتقام"
تمثال ليدي ديانا (أ ف ب)
Smaller Bigger

عادت الأميرة ديانا إلى العاصمة الفرنسية باريس أمس الخميس بتمثال شمع، إذ كشف أحد أقدم متاحف الشمع في أوروبا عن تمثال جديد للأميرة البريطانية، يرتدي ما يُعرف بـ"فستان الانتقام"، بعد عقود من وفاتها المأسوية في "مدينة الأنوار".

وأُمر بصنع التمثال في باريس بعد زيارة مدير متحف غريفين إلى لندن، حيث لم يُعجبه تمثال ليدي ديانا في "متحف مدام توسو"، ما دفعه إلى تكليف فنان بصنع نسخته الخاصة، وفقاً لمسؤولي المتحف.

 

تمثال ليدي ديانا في المتحف (أ ف ب)
تمثال ليدي ديانا في المتحف (أ ف ب)

ويرتدي تمثال غريفين، بالحجم الطبيعي للأميرة الراحلة ديانا نسخة طبق الأصل من الفستان الأسود المكشوف الكتفين الذي ارتدته ديانا في فعالية بمعرض سربنتين في لندن عام 1994. في تلك الليلة نفسها، اعترف الملك تشارلز الثالث (الأمير تشارلز آنذاك) على شاشة التلفزيون بخيانته أميرة ويلز الراحلة مع كاميلا باركر بولز (الملكة كاميلا الآن).

وأُكملت إطلالة التمثال بكعب عالٍ، وقلادة من اللؤلؤ حول الرقبة، وحقيبة يد صغيرة باليدين، ليكتمل الوصف الذي أطلقته الصحف  لاحقاً على الزي: "فستان الانتقام".

وأشار مسؤولو المتحف إلى أن الكشف عن التمثال جاء في الذكرى الثلاثين لمقابلة مثيرة للجدل أجرتها ديانا مع برنامج "بانوراما" على قناة "بي بي سي"، والتي يقول المراقبون إنها أضرت بمكانة الملكية والملكة.

 

الأميرة ديانا بفستان الإنتقام (إنستغرام)
الأميرة ديانا بفستان الإنتقام (إنستغرام)

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/10/2025 6:25:00 AM
تحاول الولايات المتحدة تذويب الجليد في العلاقات بين إسرائيل والدول العربية من خلال "الديبلوماسية الاقتصادية"
تحقيقات 12/10/2025 8:10:00 AM
يعتقد من يمارسون ذلك الطقس أن النار تحرق لسان الكاذب...
شمال إفريقيا 12/10/2025 6:38:00 AM
على خلاف أغلب الدول العربية، لم يحدث أي اتصال بين تونس ودمشق، ولم يُبادر أيٌّ من البلدين بالتواصل مع الآخر بشكل مباشر أو غير مباشر.
شمال إفريقيا 12/10/2025 6:44:00 AM
الرغبة الجامحة لدى البابا في زيارة الجزائر قابلتها العديد من التساؤلات حيال الخلفيات التي جعلته يولي هذا الاهتمام ببلد عربي أفريقي لم يذكر غيره بهذا الزخم المعرفي من قبل.