البيت الأبيض يردّ على أريانا غراندي: احفظي دموعك!

فن ومشاهير 30-09-2025 | 09:07

البيت الأبيض يردّ على أريانا غراندي: احفظي دموعك!

بالشفاء العاجل يا أريانا!
البيت الأبيض يردّ على أريانا غراندي: احفظي دموعك!
أريانا غراندي (سوشيال ميديا)
Smaller Bigger

ردّ البيت الأبيض على رسالة انتقادات شاركتها النجمة أريانا غراندي عبر حساباتها على شبكات التواصل الاجتماعي ضد الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

وصرّح كوش ديساي، الناطق باسم البيت الأبيض، لموقع TMZ: "احفظي دموعك يا أريانا، لأن إجراءات الرئيس ترامب أنهت أزمة التضخم التي عصفت بجو بايدن، وتجلب تريليونات من الاستثمارات الجديدة.".

وأضاف ديساي: "حتى أنه وقّع أمرًا تنفيذياً كالسحر، مهد الطريق أمام لجنة التجارة الفيديرالية (FTC) لاتخاذ إجراءات صارمة ضد شركة تيكيت ماستر لخداعها جمهور حفلات أريانا غراندي. بالشفاء العاجل يا أريانا!".

 

منشور أريانا غراندي (سوشيال ميديا)
منشور أريانا غراندي (سوشيال ميديا)

 

وكانت المغنية الأميركية أعادت نشر رسالة على "إنستغرام" تنتقد إدارة ترامب، من خلال سؤال مؤيديه عما إذا كانت حياتهم قد تحسنت بالفعل منذ تولّيه منصبه، وعما إذا كان وجوده يستحق معاناة المهاجرين والمتحولين جنسياً والهجمات على حرية التعبير.

ولطالما عبّرت غراندي عن آرائها السياسية بصراحة، إذ دعمت علناً كامالا هاريس في الانتخابات الرئاسية لعام 2024، وساندت بيرني ساندرز في الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي لعام 2020.

 

 

أريانا غراندي وكامالا هاريس (سوشيال ميديا)
أريانا غراندي وكامالا هاريس (سوشيال ميديا)

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد