راغب علامة في مصر: أحترم النقابة... والمسرح للفن لا للصور

فن ومشاهير 13-08-2025 | 10:38

راغب علامة في مصر: أحترم النقابة... والمسرح للفن لا للصور

"أنا أقدّر محبة الجمهور، ولكن ينبغي أن تُخصص خشبة المسرح لعرض الفن".
راغب علامة في مصر: أحترم النقابة... والمسرح للفن لا للصور
راغب علامة (سوشيال ميديا)
Smaller Bigger

عبّر الفنان اللبناني راغب علامة عن محبّته العميقة لمصر، مشدّداً على مكانتها الكبيرة في قلوب الفنانين، وذلك خلال زيارته مقرَّ نقابة المهن الموسيقية في القاهرة، استجابةً لدعوة نقيب الموسيقيين، الفنان مصطفى كامل، عقب الواقعة التي شهدها حفل الساحل الشمالي، والتي تمثّلت بتقبيل بعض المعجبات له على المسرح.

وشدّد علامة على احترامه الكامل لقرارات النقابة، نافياً وجود أيّ خلاف مع النقيب، قائلاًً: "حتى وإن لم أكن عضواً في النقابة، فهي تمثّل عائلتي الفنية. ولو دعاني النقيب دون إجراء تحقيق، لكنت حريصاً على الحضور. فمصر هي هوليوود الشرق، وشعبها هو أجمل جمهور في العالم".

 

راغب علامة (سوشيال ميديا)
راغب علامة (سوشيال ميديا)

 

 

وأوضح علامة تفاصيل الواقعة، قائلاً: "لقد صعد بعض الأشخاص إلى خشبة المسرح أثناء الحفل، وهو ما شكّل موقفاً محرجاً لي وللنقابة. وكان من المفترض أن تتولى الجهة المنظمة مسؤولية حمايتنا من مثل هذه المواقف". 

وتابع: "أنا أقدّر محبّة الجمهور، ولكن ينبغي أن تُخصص خشبة المسرح لعرض الفن، وأن يكون هناك مكان آخر مخصص لالتقاط الصور. واليوم أطالب النقابة وكافة الجهات المنظمة بالعمل على تنظيم هذه الأمور بشكل أفضل".

 

كان حفل علامة في مصر قد تخلله صعود عدد من المعجبات إلى المنصة، والرقص عليها مع "السوبر ستار"، بالإضافة إلى احتضانه وتقبيله والتقاط الصور التذكارية معه.

 

 

العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد