وداع مؤثّر لجوليا روبرتس بعد رحيل كلبتها ميرتل: أسطورة الوفاء

فن ومشاهير 17-05-2025 | 14:40

وداع مؤثّر لجوليا روبرتس بعد رحيل كلبتها ميرتل: أسطورة الوفاء

"ميرتل. أسطورة. 2006-2025".
وداع مؤثّر لجوليا روبرتس بعد رحيل كلبتها ميرتل: أسطورة الوفاء
جوليا روبرتس.
Smaller Bigger

ودعت الممثلة الأميركية جوليا روبرتس كلب العائلة "ميرتل"، التي تبنّتها عام 2006، في منشور مؤثّر عبر إنستغرام.

ونشرت روبرتس (57 عاماً)، التي كانت تُرى كثيراً برفقة الكلبة، صورة لها في الهواء الطلق، وأرفقتها بتعليق: "ميرتل. أسطورة. 2006-2025"، مع رمز التاج.

من جهته، وجّه زوجها دانيال مودر تحية مؤثرة لحيوانهما الأليف، ناشراً صورة لميرتل مع تعليق جاء فيه: "تعريف الولاء الشرس، حتى وإن عضّت عامل توصيل البيتزا مرة. ارقدي بسلام يا ميرتل... المعروفة أيضاً باسم ميرتل فون ميرتزنبرغر".

 

 

لم تكن هذه الكلبة المحبوبة بعيدة عن الأضواء، إذ ظهرت إلى جانب روبرتس في حملة "شوبارد تحب السينما" عام 2023.

وبصفتها سفيرة عالمية لعلامة المجوهرات الفاخرة، شاركت جوليا روبرتس في سلسلة رقمية مؤلفة من 12 حلقة ضمن حملة دعائية، قدّمت من خلالها لمحة قريبة عن حياتها في هوليوود.

وتضمنت هذه الأفلام القصيرة مشهداً تظهر فيه ميرتل وهي تقفز إلى جانب جوليا في موقع التصوير. ورُصدت العلاقة الوطيدة بين الممثلة وكلبتها في لحظات دافئة من وراء الكواليس، حيث قيل إن جوليا كانت "تُقاطع بروفة السيناريو لتعانق كلبها الذي يقفز إلى حضنها".

هرع المعجبون إلى أقسام التعليقات على منشورات جوليا ودانيال لمشاركة تعاطفهم القلبي. وعلق أحد المستخدمين قائلاً: "أوه لا. آسف جداً لخسارتكم! لقد كانت نجمة في شوبارد يحب السينما! أنا متأكد من أنها عاشت أفضل حياة مع عائلتك. استريحي يا ميرتل".

العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/10/2025 6:25:00 AM
تحاول الولايات المتحدة تذويب الجليد في العلاقات بين إسرائيل والدول العربية من خلال "الديبلوماسية الاقتصادية"
تحقيقات 12/10/2025 8:10:00 AM
يعتقد من يمارسون ذلك الطقس أن النار تحرق لسان الكاذب...
شمال إفريقيا 12/10/2025 6:38:00 AM
على خلاف أغلب الدول العربية، لم يحدث أي اتصال بين تونس ودمشق، ولم يُبادر أيٌّ من البلدين بالتواصل مع الآخر بشكل مباشر أو غير مباشر.
شمال إفريقيا 12/10/2025 6:44:00 AM
الرغبة الجامحة لدى البابا في زيارة الجزائر قابلتها العديد من التساؤلات حيال الخلفيات التي جعلته يولي هذا الاهتمام ببلد عربي أفريقي لم يذكر غيره بهذا الزخم المعرفي من قبل.