روبوت يُربك بيونسيه على المسرح وسط تعثر جولتها الغنائية

فن ومشاهير 13-05-2025 | 13:23

روبوت يُربك بيونسيه على المسرح وسط تعثر جولتها الغنائية

أحد المعجبين أرجع الخطأ إلى "عامل بشري".
روبوت يُربك بيونسيه على المسرح وسط تعثر جولتها الغنائية
حفل بيونسيه في لوس أنجليس (أ ف ب).
Smaller Bigger

واجهت النجمة بيونسيه العديد من التحديات في جولتها الغنائية "كاو كارتر" (Cow Carter)، بدءاً من ضعف الإقبال على شراء التذاكر، وصولاً إلى الأعطال الميكانيكية على المسرح.

ففي مقطع فيديو، التقطه أحد المعجبين خلال الليلة الأخيرة من عروضها الخمسة في لوس أنجلوس، ظهرت بيونسيه (43 عاماً) وهي تجلس على عرش ذهبي ضخم، بينما كان من المفترض أن تصبّ ذراع روبوتيّة مشروباً في كأسها. لكن الذراع أخطأت الهدف، وسكبت السائل على الكرسي بدلاً من الكأس.

وكان من المفترض أن ترتشف بيونسيه المشروب وتلتقط جهاز تحكم من بُعد من مَسند اليد الآخر، في محاكاة لحظة استرخاء أمام التلفاز. لكنها بدت متفاجئة ومحرجة عندما اكتشفت أن الكأس فارغة، فابتسمت قليلاً وأعادته إلى مكانه.

 

 

ورغم أن زاوية التصوير لم توضح السبب الدقيق وراء فشل الروبوت في أداء مهمته، فإن أحد المعجبين أرجع الخطأ إلى "عامل بشري"، قائلاً: "لم يضعوا الزجاجة في موقعها الصحيح، تماماً كما لم يحدّدوا لها مكان الوقوف أثناء أداء أغنية "Cozy" .

فيما علّق آخر ممازحاً: "يبدو أنها جاهزة لطرد الروبوت".

 

حفل بيونسيه في لوس أنجليس
حفل بيونسيه في لوس أنجليس

 

يأتي هذا الموقف الطريف بعد تلقّي بيونسيه خطاب "توقف وكف" بسبب استخدام صور لمكان حفلات شهير في جولتها من دون إذن. وقد واجهت الجولة صعوبة في بيع تذاكر عروضها في لوس أنجلوس، بالإضافة إلى حفلاتها المقبلة في شيكاغو ولندن.


العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد