محمد سامي يعتزل الإخراج التلفزيوني ويغادر مصر

فن ومشاهير 20-03-2025 | 09:32

محمد سامي يعتزل الإخراج التلفزيوني ويغادر مصر

فوجئ جمهور محمد سامي بإعلانه اعتزال الاخراج التلفزيوني في قمة نجاحه.
محمد سامي يعتزل الإخراج التلفزيوني ويغادر مصر
محمد سامي
Smaller Bigger

صدم المخرج المصري محمد سامي الجمهور بإعلانه اعتزال الإخراج التلفزيوني نهائياً. 

وقال سامي في منشور عبر حسابه في موقع "فايسبوك": "وداعاً الدراما التلفزيونية. قدّمت هذا العام آخر أعمالي التلفزيونية، وأودع المسلسلات بعد رحلة طويلة قاربت مدّتها الـ 15 عاماً، قدّمت فيها كلّ ما استطعته لإسعاد الجمهور العربي، وحققت بفضل ربنا نجاحات مع نجوم كثيرين ومع شركات وقنوات كلها مهمة، وكان الجمهور دائماً يشجعني، سواء بردود الأفعال أو بتصويته لي في الجوائز؛ وأيّ نجاح حققته كان بفضل ربنا والجمهور".


وأوضح سامي بأن المقرّبين منه يعلمون أنه اتخذ قرار اعتزال الإخراج التلفزيوني منذ فترة، ولكنه أجلّ تنفيذه من أجل إنهاء تعاقداته الفنية مع شركات الإنتاج ومجموعة من النجوم.

وأضاف: "الحمد لله انتهيت منها، وكان آخرها 2025. لا يوجد لديّ ما هو أكثر لأقدّمه في التلفزيون، كما أنني خائف من تشبّع الجمهور من أسلوبي ومن وقوعي في فخّ التكرار ودائرة المتوقّع والملل".


وأشار سامي إلى إعلان قراره تزامناً مع عرض ونجاح مسلسلين من إخراجه حالياً، هما "إش إش" و"سيد الناس"، قبل أن يوجّه الشكر إلى كلّ من ساعده في رحلته، وإلى كلّ زميل نافسه.

واعتذر المخرج المصري إلى جمهور عن أيّ مشهد لم يحقق استحسان وإعجاب الجمهور.

وكشف عن أن خطوته المقبلة تتمثل بسفره إلى خارج مصر من أجل تحصيل دراسة جديدة كان يحلم فيها دائماً.

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد