جينيفر غارنر "قلقة" من علاقة جديدة مع بن أفليك

فن ومشاهير 06-03-2025 | 16:55

جينيفر غارنر "قلقة" من علاقة جديدة مع بن أفليك

"إنها تحب بن ولكنها قلقة من أن يحطمها من جديد".
جينيفر غارنر "قلقة" من علاقة جديدة مع بن أفليك
بن أفليك وجينيفر غارنر.
Smaller Bigger

يقضي بن أفليك مزيداً من الوقت مع جينيفر غارنر بعد انفصاله الرسمي عن جينيفر لوبيز، لكن كشفت مصادر أن غارنر مترددة في إحياء علاقتهما العاطفية.

وقد شوهد الزوجان السابقان أفليك وغارنر، اللذان يتشاركان ثلاثة أطفال: فيوليت (19 عاماً) وسيرافينا (16 عاماً) وصامويل (13 عاماً)، أخيراً وهما يتعانقان أثناء اصطحاب طفليهما الأصغر ين في لعبة كرة الطلاء في لوس أنجليس.

 

 

ومع ذلك، يدعي أحد المطلعين أن غارنر لا تزال حذرة من الوقوع في حب أفليك مرة أخرى، مستشهداً بمشاكل الثقة العالقة من ماضيهما. وقال المصدر لموقع "دايلي ميل": "إنها تحب بن ولكنها قلقة من أن يحطمها من جديد".

ويقال أن الممثلة لديها "مشاكل ثقة" نابعة من علاقة أفليك بمربية أطفالهما السابقة، كريستين أوزونيان، قبل عقد من الزمن.

ولم تظهر غارنر (52 عاماً) علناً مع حبيبها جون ميلر منذ 20 شباط (فبراير) الماضي، مما أثار المزيد من التكهنات حول وضع علاقتها الحالية. 

 

هل يعود بن أفليك إلى زوجته السابقة جينيفر غارنر؟ (صور)
هل يعود بن أفليك إلى زوجته السابقة جينيفر غارنر؟ (صور)

 

وبحسب المصادر، فإن غارنر حذرة من تكرار الماضي، إذ إنها "لا تريد أن تعالج قلبها المكسور مرة أخرى لأن ذلك يمثل الكثير من الدراما، بالإضافة إلى أنها لا تريد أن يرى أطفالهما الجولة الثانية من أمهم في مكان سيء مع والدهم. فقد تسوء الأمور كثيراً إذا ما اجتمعا من جديد".

وفي مقابلة أجرتها معها مجلة "فانيتي فير" عام 2016، تحدثت غارنر عن زواجها من أفليك، واصفةً إياه بـأنه "الزواج الحقيقي"، ومؤكدةً أنها ملتزمة إنجاحه. وقالت: "لا يجب أن يكرهه أحد من أجلي. أنا لا أكرهه". 

واعترفت أيضاً: "إنه حب حياتي. ماذا سأفعل حيال ذلك؟".

ومع الانتهاء من طلاق أفليك من لوبيز الآن، تكهن المعجبون بمصالحة محتملة مع غارنر. ومع ذلك، يبدو أن الممثلة تعطي الأولوية لسلامتها العاطفية واستقرارها العائلي على إعادة النظر في الجروح القديمة.

 

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد