دموع زوي سالدانيا بعد فوزها بأوسكار أفضل ممثلة في دور ثانوي عن "إميليا بيريز" (فيديو)

فن ومشاهير 03-03-2025 | 05:09

دموع زوي سالدانيا بعد فوزها بأوسكار أفضل ممثلة في دور ثانوي عن "إميليا بيريز" (فيديو)

"أنا أول أميركية من أصل دومينيكي تفوز بجائزة الأوسكار"
دموع زوي سالدانيا بعد فوزها بأوسكار أفضل ممثلة في دور ثانوي عن "إميليا بيريز" (فيديو)
زوي سالدانيا (أ ف ب)
Smaller Bigger

فازت زوي سالدانيا بجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة في دور ثانوي عن دورها في فيلم "إميليا بيريز" الغنائي لجاك أوديار.

وأتاح لها تجسيدها دور محامية مكسيكية يختطفها تاجر مخدرات لتنظيم اختفائه وتحوّله الجنسي فتصبح صديقته، التقدم على منافساتها مونيكا باربارو عن "إيه كومبليت أنّون" وأريانا غراندي عن "ويكد" وفيليسيتي جونز عن "ذي بروتاليست" وإيزابيلا روسيليني عن "كونكلايف".

 

 

وقالت سالدانيا (46 عاما) التي اكتسحت موسم الجوائز الهوليوودية قبل أن تفوز بالأوسكار: "أنا ابنة فخورة لوالدين مهاجرين أتيا مع أحلامهما وكرامتهما وحبّهما للعمل الدؤوب".

وأَضافت وهي تبكي تأثراً: "أنا أول أميركية من أصل دومينيكي تفوز بجائزة الأوسكار. وأعلم أنني لن أكون الأخيرة".

 

 

وكان لهذا الدور في فيلم المخرج الفرنسي جاك أوديار وقع قوي في مسيرة سالدانيا إذ أتاح لها التمثيل بلغتها الأم الإسبانية، بعد أن أدت البطولة في أربعة أفلام حقق كل منها أكثر من مليارَي دولار في شباك التذاكر العالمي - فيلمان من سلسلة "أفاتار" وفيلمان من سلسلة "أفنجرز".

لكنّ حملتها للفوز بجائزة الأوسكار تعثرت في الأسابيع الأخيرة بسبب الجدل الدائر حول تغريدات سابقة لبطلة "إميليا بيريز" كارلا صوفيا غاسكون وُصفت بأنها عنصرية ومعادية للإسلام، وهي تعليقات قالت سالدانيا إنها جعلتها "حزينة حقا".

 

 

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد