"فلو" أوّل عمل لاتفي يفوز بالأوسكار مع جائزة أفضل فيلم رسوم متحركة (فيديو)

فن ومشاهير 03-03-2025 | 03:31

"فلو" أوّل عمل لاتفي يفوز بالأوسكار مع جائزة أفضل فيلم رسوم متحركة (فيديو)

"إنها قصة عن شخصية تبدأ حياتها مستقلة للغاية، ولكن بعد ذلك يتعين عليها أن تتعلم الثقة بالآخرين والتعاون".
"فلو" أوّل عمل لاتفي يفوز بالأوسكار مع جائزة أفضل فيلم رسوم متحركة (فيديو)
صنّاع فيلم "فلو" (أ ف ب)
Smaller Bigger

مُنحت جائزة الأوسكار لأفضل رسوم متحركة الأحد لفيلم "فلو" (Flow) الذي يتناول من دون حوارات قصة حيوانات تنجو من كارثة، في تتويج لموسم جوائز حافل لهذا الفيلم اللاتفي ذي الموازنة المتدنية.

 

وتقدّم "فلو" للمخرج اللاتفي المستقل غينتس زيلبالوديس على "إنسايد آوت 2" و"ميموار أوف إيه سنيل" و"والايس أند غروميت: فنجنس موست فول" و"ذي وايلد روبوت".

 

 

تدور أحداث الفيلم حول قطة سوداء وحيدة تواجه فيضانا مفاجئا، فتنطلق على مضض في رحلة برفقة حيوانات أخرى، بينها كلب مرح من نوع "غولدن ريتريفر" وخنزير مائي شديد الهدوء.

 

تعكس القصة تجربة مخرجها غينتس زيلبالوديس، وهو صانع أفلام مستقل صنع فيلمه الأول بمفرده، وبات يتعلم العمل ضمن فريق.

 

 

وقال زيلبالوديس في مقابلة حصرية مع وكالة فرانس برس "إنها قصة عن شخصية تبدأ حياتها مستقلة للغاية، ولكن بعد ذلك يتعين عليها أن تتعلم الثقة بالآخرين والتعاون".

 

 

بميزانية متواضعة بلغت 3,5 ملايين يورو، نال فيلم "فلو" استحسان الجمهور والنقاد، وهو نجاح تاريخي للسينما اللاتفية.

 

وتُعد ترشيحات الفيلم لجوائز الأوسكار لأفضل فيلم رسوم متحركة وأفضل فيلم دولي، الأولى من نوعها في مجال السينما في هذه الدولة في منطقة البلطيق البالغ عدد سكانها 1,8 مليون نسمة.

العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد