ريتا حرب تستعد للموسم الثالث من "قسمة ونصيب"... و"هش هش" على طريقتها الخاصة (فيديو)

فن ومشاهير 10-02-2025 | 22:30

ريتا حرب تستعد للموسم الثالث من "قسمة ونصيب"... و"هش هش" على طريقتها الخاصة (فيديو)

"الموسم الثالث سيشهد على ولادة علاقات حبّ جديدة ومفاجآت ومُنافسات شديدة بين المُشتركين".
ريتا حرب تستعد للموسم الثالث من "قسمة ونصيب"... و"هش هش" على طريقتها الخاصة (فيديو)
ريتا حرب.
Smaller Bigger

وصلت الممثلة اللبنانية ريتا حرب إلى تركيا، استعداداً لتصوير الموسم الثالث من برنامج تلفزيون الواقع "قسمة ونصيب" الذي حقّق نجاحاً واسعاً بموسميه السابقين.

ويضمّ برنامج "قسمة ونصيب"، الذي يُعرض عبر القناة الخاصّة بالبرنامج في "يوتيوب"، مجموعة من الشبّان والشابّات على جزيرة مُنعزلة وذلك بهدف التعارف وإيجاد الحبّ الحقيقيّ، على أن يتمّ الاحتفال بثنائيّ رابح واحد في نهاية البرنامج ومنحه جائزة ماديّة قدرها 30 ألف دولار أميركي.

وأعربت حرب عن حماسها ببدء تصوير موسم جديد من "قسمة ونصيب"، مُشيرة إلى أنّ "الموسم الثالث سيشهد كالعادة على ولادة علاقات حبّ جديدة ومفاجآت ومُنافسات شديدة بين المُشتركين".

وشاركت حرب في "ترند الزرافة"، المعروف أيضاً بـ "ترند هش هش"، بطريقتها الخاصة، إذ ظهرت في مكالمة هاتفية مع صاحبة الترند، زينة الخوري، نجمة برنامج "دبي بلينغ". وخلال المكالمة، سألتها حرب عن الرد المناسب لفتاة أرسلت لها رمز الزرافة، لتجيبها الخوري مازحة: "اجمعي لها شباب الحي كلهم، وكبس على منزلها".

 

 

يُذكر أنه من المتوقع أن يطلّ في البرنامج مُشاركين من المغرب العربيّ ولبنان وسوريا وفلسطين والعراق، كما يُشارك للمّرة الأولى شبّان وشابّات من الكويت والأردن.

العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد