جاستن بيبر في حال يرثى لها... أصدقاء هايلي نصحوها بالطلاق (صور)

جاستن بيبر في حال يرثى لها... أصدقاء هايلي نصحوها بالطلاق (صور)
جاستن بيبر
Smaller Bigger

شوهد جاستن بيبر وهو يبدو متوتراً وغارقاً في عينيه في مدينة نيويورك أمس الأربعاء وسط تكهنات المعجبين بمشاكل زوجية مع هايلي بيبر.

وظهر المغني الكندي البالغ من العمر 30 عاماً بهندام غير مرتب، مرتدياً "هودي" صفراء لامعة وبنطلون شحن كبير وحذاءً رقيقاً يشبه النعال، مع قبعة "بيسبول" على رأسه، على رصيف مزدحم في مدينة نيويورك، في طريقه إلى سيارة رياضية فاخرة متوقفة في مكان قريب، بينما شوهدت السيدو بيبر وهي تخرج من مبنى بمفردها في Union Square.

 


وفي هذا السياق، كشفت مصادر موقع DailyMail.com أن أصدقاء عارضة الأزياء الأميركية أصبحوا قلقين بشكل متزايد بشأن "سلوك جاستن غير المقبول"،إذ ورد أن البعض حثها على ترك النجم الشاب.

وقال أحد المصادر: "كانت هايلي تكافح مع جاستن منذ بداية الزواج تقريباً"، مضيفاً "أنها تحبه بجنون لكنه مدفع منفلت. نصحها بعض أصدقائها بالذهاب بمفردها وتركه، سلوكه غير مقبول في بعض الأحيان. لقد تحملت الكثير".

 

وأكد أن هايلي بيبر والمقربين منها كانوا يأملون في أن يتغير بعد ولادة طفلهما الأول، جاك بلوز بيبر، في أب /أغسطس الماضي، ولكن على الرغم من وجوده بجانبها، لم يتغير الكثير.

 


وأوضح: "عندما ولد الطفل كان بجانبها واعتقدت أن كونه أباً سيغيره للأفضل، لكن هذا لم يستمر".

وفي الأسبوع الماضي، حاول جاستن بيبر أيضاً دحض الشائعات حول المشاكل الزوجية، بعد توضيح الأمور بشأن إلغاء متابعته لها على "إنستغرام"، إذ بعد ساعات فقط من إصراره على اختراق حسابه، عاد إلى التطبيق لمشاركة صور مع هايلي من رحلتهما إلى أسبن في كولورادو.

 

العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد