"علاقة غرامية مع جينيفر أنيستون"... مزاعم حول توتّر العلاقة بين باراك وميشيل أوباما

فن ومشاهير 22-01-2025 | 15:28

"علاقة غرامية مع جينيفر أنيستون"... مزاعم حول توتّر العلاقة بين باراك وميشيل أوباما

تشير مصادر مطلعة إلى أن الزوجين أصبحا الآن أقرب إلى "مجرد صديقين".
"علاقة غرامية مع جينيفر أنيستون"... مزاعم حول توتّر العلاقة بين باراك وميشيل أوباما
باراك اوباما وجينيفر أنيستون.
Smaller Bigger
زعمت تقارير أن الرئيس السابق باراك أوباما وزوجته ميشيل أوباما يمران بمرحلة صعبة في علاقتهما، وسط شائعات عن وجود علاقة بين باراك والممثلة الأميركية جينيفر أنيستون.

وبعد أكثر من ثلاثة عقود من الزواج، تشير مصادر مطلعة إلى أن الزوجين أصبحا الآن أقرب إلى "مجرد صديقين"، مع وجود شائعات عن علاقة تجمع باراك وأنيستون مما يزيد من توتر علاقتهما.

وقد اكتسبت هذه التكهنات زخماً أخيراً عندما حضر باراك (63 عاماً) حفل تنصيب الرئيس الأميركي دونالد ترامب لولاية ثانية من دون زوجته ميشيل (61 عاماً)، ومن قبلها حضوره جنازة الرئيس السابق جيمي كارتر من دون ميشيل، مما أثار تساؤلات حول حياتهما المستقلّة بشكل متزايد.

وبعد أن كان يُنظر إلى ثنائية أوباما في كثير من الأحيان على أنهما زوجان نموذجيّان، تشير المصادر إلى أن زواجهما واجه ضغوطاً متزايدة.

ووفقاً لما نقله موقع "Radar Online" عن أحد المطّلعين، فإن "عائلة أوباما تمرّ بوقت عصيب، ولا شكّ في ذلك. لقد كان الاهتمام بـ "العلاقة الغرامية مع أنيستون" غير مرغوب فيه، وشعرت ميشيل بالخذلان من كل ذلك".

وأضاف المصدر: "الحقيقة هي أنهما أقرب إلى أصدقاء في الوقت الحالي. لقد اختفت الشرارة بينهما، وهما ببساطة يتصرّفان بطريقة عادية".




الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد