فارس ياغي لـ"النهار": أدعو الجمهور إلى انتظار المفاجآت في "القدر" (فيديو)

فن ومشاهير 21-01-2025 | 09:49

فارس ياغي لـ"النهار": أدعو الجمهور إلى انتظار المفاجآت في "القدر" (فيديو)

"بلدي سوريا جزء من وطن كامل وأتمنّى له الأمن والأمان".
فارس ياغي لـ"النهار": أدعو الجمهور إلى انتظار المفاجآت في "القدر" (فيديو)
فارس ياغي.
Smaller Bigger

شارك الممثل السوري فارس ياغي في فعاليات حفل "جوي أووردز" الذي أقيم مساء أمس، السبت، في العاصمة السعودية، الرياض.

 

وقال ياغي في حديث لـ"النهار": "سعيد وفخور جداً، السعودية هي مملكة الأحلام لأننا كعرب، ما نشهده اليوم فاق حجم التوقعات. سعيد لأنني جزء من هذا الإنجاز".

 

وعن الأمنية التي تمنّاها مع حلول عام 2025، قال: "يا ربّ أمن وأمان لكل الناس في الوطن العربي، نحن بحاجته. أنا مواطن عربي، وبلدي سوريا جزء من وطن كامل وأتمنى له الأمن والأمان".

 

يشارك ياغي في المسلسل التركي بالنسخة العربية "القدر"، ويؤدّي دور تيم العاشق لنور التي تجسّدها الممثلة اللبنانية رزان جمّال. يعلّق على تفاصيل هذا الدور قائلاً: "جميع التعليقات التي تصلني تتساءل عن سبب الأدوار التي أؤديها وأجسّد فيها العاشق من طرف واحد، لا أعلم سبب وقوع الخيار عليّ كي أؤدّي هذه الأدوار، لكنني أعد الجمهور بمستجدات جميلة في الحلقات المقبلة، وأدعوه إلى انتظار المفاجآت".

 

وعبّر فارس عن سعادته بالشراكة مع جمّال، وعلّق: "كـ فارس، عندما أنظر إليها أقول: سبحان الذي خلقها ما أحلاها. وعندما ينظر إليها تيم يكون ذاك العاشق والولهان بصدق".


يتابع: "نحن بأمسّ الحاجة إلى هذه المشاعر، لا سيّما أننا فقدناها اليوم في عصر السرعة الذي نعيشه".

 

العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد