طليقة مصطفى فهمي تكشف أسراراً جديدة... لم أستطع حتى وداعه (فيديو)

فن ومشاهير 18-01-2025 | 14:11

طليقة مصطفى فهمي تكشف أسراراً جديدة... لم أستطع حتى وداعه (فيديو)

طليقة مصطفى فهمي تكشف أسراراً جديدة... لم أستطع حتى وداعه (فيديو)
فاتن موسى ومصطفى فهمي
Smaller Bigger

كشفت الإعلامية اللبنانية فاتن موسى تفاصيل جديدة عن علاقتها بطليقها الفنان المصري الراحل مصطفى فهمي، مؤكدةً أنها كانت رافضة للطلاق، وأنها حاولت التواصل معه في فترة مرضه قبل وفاته، من دون أن تنجح حتى في وداعه.

وقالت موسى أثناء حلولها ضيفة برنامج "بنت البلد" من تقديم الفنانة نشوى مصطفى على قناة "cbc سفرة":"لم أكن أريد الطلاق، وشبّهت طلاقي بالموت، والحب أيضاً لا يخضع لسنّ، وحين وافته المنية، تمتعت بالجرأة للخروج والقول بأني ما زلت أحبه، وبأني لم أتخطَّ حبي له، وبأني فشلت في استرجاعه حتى ذهب نهائياً".

وأضافت موسى التي انفصلت عن فهمي في تشرين الأول /أكتوبر 2023: "حين مرضه حاولت الوصول إليه من دون أن أنجح"، موضحةً: "كان ممنوعاً من الهاتف، وخفت التعرض لمواقف محرجة، ففوضت أمري لله".

وأردفت: "بعد طلاقنا، حاول أن يتواصل معي، وأرسل وسيطاً إليّ، وأنا بدوري حاولت أيضاً كثيراً، ولكن الله لم يكتب لنا الرجوع، أنا لم أودّعه حتى في طلاقنا".

وكانت موسى قالت في منشور على حساباتها في شبكات التواصل الاجتماعي حين وفاة فهمي في تشرين الأول /أكتوبر الماضي: "كنت وما زلت حبيبي الحقيقي والوحيد حب حياتي الذي لم تفارقني يوماً برغم كل شيء. كل لحظة حلوة عشتها معك خالدة في قلبي وعقلي وذاكرتي. كل ما عشناه سوياً وتشاركناه سوياً على مدى سبع سنوات لم نفترق فيها ولا أحد يعلم ما بيننا غيرنا، كنت حبيبي وزوجي وصديقي وسندي وفرحتي وكل دنياي الجميلة".

العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد