أديل ربحت أكثر من 27 ألف دولار يومياً في 2024

فن ومشاهير 08-01-2025 | 12:45

أديل ربحت أكثر من 27 ألف دولار يومياً في 2024

حققت أديل ما يقارب 22 ألف جنيه إسترليني (27385 دولار أميركي) يومياً في عام 2024 بفضل إقامتها القياسية في لاس فيغاس وعروض ميونيخ المباعة بالكامل.
أديل ربحت أكثر من 27 ألف دولار يومياً في 2024
أديل في ميونيخ
Smaller Bigger

كشفت تقارير إعلامية أن أديل ربحت 21500 جنيه استرليني يومياً في عام 2024، لترتفع ثروتها في الأشهر الـ 12 الماضية إلى 170 مليون جنيه استرليني، بعد الكشف عن حسابات شركاتها المختلفة.

وفقاً لصحيفة The Mirror، أودعت شركة Melted Stone Publishing Ltd التابعة لأديل 13.5 مليون جنيه استرليني نقداً، في وقت كان لدى شركة Melted Stone Ltd مبلغ 6 ملايين جنيه استرليني، فيما سجّلت شركة A.Adkins Touring Ltd مبلغ 42 ألف جنيه استرليني.

وأفاد التقرير بأن حسابات Companies House للشركات الثلاث تشير إلى أرباح بلغت 7.7 ملايين جنيه استرليني، بعد أن سُجّل أنها دفعت 1،549،958 جنيهاً استرلينياً كضريبة شركات في المملكة المتحدة.

بالإضافة إلى حفلاتها في لاس فيغاس، والتي انتهت في عام 2024، بعد عامين، حطّمت أديل رقمين قياسيين عالميين بعرضَيها في ميونيخ، أحدهما رقم قياسيّ رسميّ في موسوعة "غينيس".

وجاء أكثر من 730 ألف معجب من جميع أنحاء العالم لمشاهدة الفنانة الفريدة كجزء من سلسلة حفلاتها الموسيقية العشر في الهواء الطلق.

ومع بيع أكثر من 730 ألف تذكرة، سجّلت عروض أديل أعلى نسبة حضور لأيّ حفلات موسيقية خارج لاس فيغاس.

وحقّقت أديل رقماً قياسياً هائلاً آخر في ميونيخ، حيث أكدت موسوعة "غينيس للأرقام القياسية" أن شاشة هي "أكبر شاشة LED خارجية مستمرة".

العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد