"هيئة الترفيه" تحصل على أربع شهادات عالمية

فن ومشاهير 31-12-2024 | 14:39

"هيئة الترفيه" تحصل على أربع شهادات عالمية

تحققت هذه الإنجازات بعد جهود كبيرة بذلتها الهيئة لتعزيز الامتثال للأنظمة والقوانين.
"هيئة الترفيه" تحصل على أربع شهادات عالمية
الهيئة العامة للترفيه
Smaller Bigger

استمراراً للتميز والكفاءة، والتزام الهيئة العامة للترفيه (GEA) بتطبيق أعلى المعايير العالمية في أعمالها، حصلت الهيئة على مجموعة من شهادات الاعتماد الدولية في مجالات الجودة والامتثال، ما يعزز مكانتها كجهة رائدة في القطاع الحكومي.

وحصدت الهيئة أربع شهادات اعتماد من المنظمة العالمية للمقاييس (ISO)، من بينها شهادة تُعد الأولى من نوعها التي تحصل عليها جهة حكومية في قطاع المشتريات بالمملكة، فيما نالت الشهادات الثلاث الأخرى ضمن أولى خمس جهات حكومية. 

وتضمنت هذه الشهادات: ISO 9001:2015 الخاصة بنظام إدارة الجودة، وISO 21502:2020 لنظام إدارة المشاريع، وISO 21504:2022 لنظام إدارة المحافظ والبرامج.

أما شهادة ISO 37301:2021 الخاصة بنظام إدارة الامتثال، والصادرة عن شركة TÜV AUSTRIA العالمية، فكانت قد حصلت عليها الهيئة ممثلة في الإدارة العامة للمشتريات. 

 

 

ويعد هذا التميز، تأكيداً على التزام الهيئة بتطوير الأداء المؤسسي وتعزيز الامتثال وفق أفضل الممارسات الدولية.

ويأتي هذا الإنجاز استكمالاً لمسيرة الهيئة، حيث سبق لها في مطلع هذا العام أن حصلت على شهادتي ISO 31000:2018 لنظام إدارة المخاطر، وISO 31022:2018 لنظام إدارة المخاطر القانونية. وقد تحققت هذه الإنجازات بعد جهود كبيرة بذلتها الهيئة لتعزيز الامتثال للأنظمة والقوانين، بما في ذلك الملكية الفكرية، وتطبيق أفضل الممارسات في جميع فعالياتها وبرامجها.

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد