هبة طوجي في حفل إعادة افتتاح كاتدرائيّة نوتردام في باريس

هبة طوجي في حفل إعادة افتتاح كاتدرائيّة نوتردام في باريس
هبة طوجي.
Smaller Bigger

تستعد الفنانة اللبنانية هبة طوجي للمشاركة في الحفل العالمي الخاص بإعادة افتتاح كاتدرائية نوتردام في العاصمة الفرنسية باريس (Notre-Dame De Paris)، بعد تعرضها للحريق في 15 نيسان (أبريل) 2019.


وستحيي طوجي الحفل في 7 كانون الأول (ديسمبر) بحضور الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وشخصيات عالمية ورؤساء دول وملوك. وسيُبث الحفل على قناة "فرانس 2" (France 2) وقنوات أخرى. وستُفتتح الكاتدرائية للجمهور في 8 كانون الأول (ديسمبر).


وفي مقابلة سابقة مع رئيسة مجموعة "النهار" الإعلامية نايلة تويني، ضمن برنامج "بودكاست مع نايلة"، وردّاً على سؤال تويني: "في كل لحظة تعتلين فيها المسرح، بماذا تشعرين خلال التحضير وبعده؟"

 

تقول طوجي: "أشعر بأنّها لحظات تمرّ بسرعة، وأشعر بالحزن عند انقضائها، لأنها لحظات حلمتُ بها واستعديت لها لسنوات طويلة، لتنتهي في غضون ثلاث دقائق وتصبح ذكرى."

 

وتتابع: "بقدر ما أكون سعيدة، بقدر ما أحاول التقاط اللحظة لأجعلها تدوم لوقت أطول."

 

تحدّثت طوجي أيضاً عن حلمها منذ الصغر بتأدية دور  "إزميرالدا" على مسرح "نوتردام": "إلى اليوم أرى نفسي وأنا صغيرة في غرفتي بلبنان أمام التلفاز، وقد حفظت المسرحية من بدايتها إلى نهايتها، وفي رأسي أنني يوماً ما سأؤدي دور "إزميرالدا" على المسرح".

وأضافت: "كلنا لدينا أحلام، لكن عندما تحققين هذا الحلم، وترتدين الفستان وتقفين على المسرح، وتحققين حلم تلك الفتاة التي كان عمرها 10 أو 11 أو 12 عاماً، ينتابك شعور عظيم بالإيمان والامتنان بالحياة وبالله".





الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد