"تيكتوكر" عشرينيّة تحتفل في لحظات نزاع "حبيبها" البالغ من العمر 85 عاماً (فيديو)

حول العالم 07-12-2024 | 10:27

"تيكتوكر" عشرينيّة تحتفل في لحظات نزاع "حبيبها" البالغ من العمر 85 عاماً (فيديو)

"تيكتوكر" عشرينيّة تحتفل في لحظات نزاع "حبيبها" البالغ من العمر 85 عاماً (فيديو)
برونوين أورورا وصديقها الحميم
Smaller Bigger

أثارت عارضة الأزياء الكندية برونوين أورورا البالغة من العمر 22 عاماً، جدلاً على مواقع التواصل الاجتماعي بعد نشرها مقطع فيديو تظهر فيه وهي ترقص بسعادة بجوار سرير في المستشفى حيث يرقد صديقها الحميم البالغ من العمر 85 عاماً، وذلك فرحاً بإدراجها في وصيّته!

وفي لقطات الفيديو، يمكن مشاهدة الرجل العجوز ينظر إليها بتعبير محيّر، في حين كتبت الشابة تعليقاً جاء فيه: "يا شباب، أنا في الوصيّة، هل يجب أن أفصلها (قابس كهرباء آلة التنفس)؟".

@chloekaaja

 

♬ KEEP UP - Odetari

وأثار تصرف الشابة موجة من الانتقادات على الـ"سوشيال ميديا"، حيث وصفها الناس بأنّها "وقحة" و"باحثة عن المال" لتصرفها بهذا القدر من عدم اللباقة، ولكنّ الفيديو لاقى رواجاً كبيراً، إذ حقّق أكثر من 122 ألف مشاهدة على حسابها في البداية، وتجاوز المليون مشاهدة بعد أن شاركه حساب Libs of TikTok.

وأثار هذا السلوك الكثير من التعليقات السلبية ضدّ أورورا التي نشرت الفيديو في مدينة تورنتو، من أولئك الذين طالبوا بإخراجها من الوصية، إلى أولئك الذين قالوا إنّه بدلاً من صديقها كان جدّها.

ورغم استمرار الهجوم، واصلت أورورا نشر المحتوى على حسابها في تطبيق "تيك توك"، حيث تحدّثت بدقّة عن علاقتها وكيفية تعاملها مع الانتقادات التي تتلقّاها، مؤكّدةً أنّ "العمر مجرّد رقم" وأنّ حبّها لشريكها حقيقيّ.

العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد