طقس خريفي متقلب يسيطر على لبنان... هل تتساقط الأمطار؟

مجتمع 06-11-2025 | 23:13

طقس خريفي متقلب يسيطر على لبنان... هل تتساقط الأمطار؟

يعود للاستقرار اعتباراً من يوم السبت بسبب تأثير منطقة من الضغط الجوي المرتفع مع عودة درجات الحرارة للارتفاع.
طقس خريفي متقلب يسيطر على لبنان... هل تتساقط الأمطار؟
طقس خريفي في لبنان (حسام شبارو)
Smaller Bigger

يسيطر طقس خريفي متقلب نسبياً على لبنان والحوض الشرقي للمتوسط مع انخفاض بدرجات الحرارة  يوم غد الجمعة  وفرص لتساقط بعض الأمطار المتفرقة خاصة في المناطق الشمالية، وفق أوردت نشرة الطقس الصادرة عن دائرة التقديرات في مصلحة الأرصاد الجوية.

 

وبحسب نشرة القطس، يعود للاستقرار اعتباراً من يوم السبت بسبب تأثير منطقة من الضغط الجوي المرتفع مع عودة درجات الحرارة للارتفاع.

 

بعدسة الزميل أحمد منتش.
بعدسة الزميل أحمد منتش.

 

الطقس المتوقع في لبنان:
الجمعة: غائم جزئياً مع انخفاض ملموس بدرجات الحرارة والتي تبقى فوق معدلاتها الموسمية، يتكون الضباب الكثيف على المرتفعات كما يتوقع تساقط أمطار خفيفة ومتفرقة واحتمال تشكل خلايا رعدية خاصة في المناطق الشمالية، يستقر الطقس تدريجياً خلال الليل.

 

السبت: قليل الغيوم إلى غائم جزئياً بسحب مرتفعة مع ضباب على المرتفعات ومن دون تعديل يذكربدرجات الحرارة على الساحل وارتفاعها بشكل بسيط في الداخل وعلى الجبال كما تنشط الرياح جنوب البلاد.

 

الأحد: قليل الغيوم إلى غائم جزئياً بسحب مرتفعة مع ارتفاع بسيط بدرجات الحرارة والتي تتخطى معدلاتها الموسمية القصوى بحدود الـ5 درجات، يتكون الضباب على المرتفعات كما تنشط الرياح جنوب البلاد.

 

الإثنين: قليل الغيوم إلى غائم جزئياً من دون تعديل يذكر بدرجات الحرارة وانخفاض بنسبة الرطوبة.

العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد