ترامب يمنع منح تأشيرات دخول للطلاب الأجانب الجدد في جامعة هارفرد

ترامب يمنع منح تأشيرات دخول للطلاب الأجانب الجدد في جامعة هارفرد

ترامب: لقد خلصتُ إلى ضرورة تقييد دخول الأجانب الراغبين في القدوم إلى الولايات المتحدة.
ترامب يمنع منح تأشيرات دخول للطلاب الأجانب الجدد في جامعة هارفرد
جامعة هارفرد (أ ف ب).
Smaller Bigger

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأربعاء أنّه فرض حظراً على منح تأشيرات دخول إلى الطلاب الأجانب الجدد الراغبين بالالتحاق بجامعة هارفرد، في حلقة جديدة من مسلسل التصعيد الدائر بينه وبين عدد من المؤسّسات التعليمية العريقة التي يتّهمها بالترويج لأفكار يسارية تقدمية متطرفة.

 

جامعة هارفرد (أ ف ب)
جامعة هارفرد (أ ف ب)

 

وقال ترامب في بيان: "لقد خلصتُ إلى ضرورة تقييد دخول الأجانب الراغبين في القدوم إلى الولايات المتحدة للمشاركة، حصرياً أو بشكل أساسي، في برنامج دراسي بجامعة هارفرد أو في برنامج تبادل طلابي تستضيفه الجامعة".

وفتحت إدارة ترامب العديد من التحقيقات المتعلقة بجامعة هارفارد، بعضها ينظر في تعرض الطلاب وأعضاء هيئة التدريس اليهود لتهديدات بعد اندلاع الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في أعقاب هجوم حماس على إسرائيل في السابع من تشرين الأول/اكتوبر 2023، وما تلاه من عمليات عسكرية إسرائيلية في غزة.

وتبحث تحقيقات أخرى فيما إذا كانت جامعة هارفارد تمارس التمييز على أساس الجنس والنوع الاجتماعي، بالإضافة إلى علاقات الجامعة بالحكومات الأجنبية والطلاب الدوليين.

وألغت إدارة ترامب الشهر الماضي صلاحيات جامعة هارفارد فيما يتعلق بقبول الطلاب الأجانب، وهو ما أوقفته قاضية بشكل موقت بعد أن رفعت هارفارد دعوى قضائية في قضية منفصلة.

 

العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد