لا تأشيرات أميركية... طلاب تايوان "قلقون" بعد منعهم من الالتحاق بجامعة هارفرد

لا تأشيرات أميركية... طلاب تايوان "قلقون" بعد منعهم من الالتحاق بجامعة هارفرد

 وزارة التعليم التايوانية تتوقع تأثّر 52 طالباً تايوانيّاً بالإجراء الذي اتخذه ترامب
لا تأشيرات أميركية... طلاب تايوان "قلقون" بعد منعهم من الالتحاق بجامعة هارفرد
جامعة هارفارد (وكالات).
Smaller Bigger

تهيّأت الطالبة التايوانية يو-سوان لين بعد حصولها على خطاب القبول للالتحاق بجامعة أحلامها، هارفارد، في أيلول/ سبتمبر المقبل.

 

وأوضحت لين لـ"رويترز" من شقتها في تايبه أنّ قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب منع جامعة هارفارد من قبول طلاب أجانب أثار قلقها وانتابها شعور بالعجز.

 

وأردفت قائلة إنّ "الطريق نحو حلمي أصبح أكثر وعورة ممّا توقّعت. هناك الكثير من الضبابية".

 

 

جامعة هارفارد (وكالات).
جامعة هارفارد (وكالات).

وأضافت: "ظننت أنّني قادرة على تقبّل كل التغييرات التي مررنا بها خلال نصف العام الماضي، لكن هذا القرار يستهدف الطلاب الدوليين على وجه التحديد، لذلك شعرت وكأنّني تلقيت صفعة مفاجئة ولهذا يساورني القلق".

 

ويُمثّل هذا القرار تصعيداً كبيراً في حملة إدارة ترامب ضد جامعة هارفارد، وهي واحدة من أهم الجامعات الأميركية المرموقة.

 

ووصفت جامعة هارفارد ذلك القرار بأنّه "انتهاك صارخ" للدستور الأميركي والقوانين الأخرى.

 

وأوقفت قاضية أميركية القرار الإداري موقّتاً، إلّا أنّ ذلك لم يُخفّف من قلق لين التي لم تتسلّم تأشيرتها حتى الآن.

 

ونقلت وكالة الأنباء المركزية الرسمية في تايوان عن وزارة التعليم التايوانية توقعها بتأثّر 52 طالباً تايوانيّاً بالإجراء الذي اتخذه ترامب.

 

العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد