السلطات الأميركية توقف طالبة تركية مؤيدة للفلسطينيين (فيديو)

السلطات الأميركية توقف طالبة تركية مؤيدة للفلسطينيين (فيديو)

 وزارة الداخلية أوقفت الثلاثاء الطالبة التركية روميسا أوزتورك التي تقدّمت من جهتها بالتماس قضائي تستوضح فيه الأساس القانوني لتوقيفها
السلطات الأميركية توقف طالبة تركية مؤيدة للفلسطينيين (فيديو)
ناشطون يتظاهرون خارج البيت الأبيض في 19 مارس/آذار 2025 في واشنطن (أ ف ب).
Smaller Bigger

أوقفت السلطات الأميركية طالبة تركية وأودعتها الحبس الاحتياطي، في أحدث مثال على الجهود التي تبذلها إدارة الرئيس دونالد ترامب لخنق الحركة المؤيّدة للفلسطينيين في الجامعات الأميركية.

 

 

وبحسب وثيقة قضائية، فإنّ وزارة الداخلية أوقفت الثلاثاء الطالبة التركية روميسا أوزتورك التي تقدّمت من جهتها بالتماس قضائي تستوضح فيه الأساس القانوني لتوقيفها.

 

رأي
جهاد بزي
شالوم محمود خليل… دونالد ترامب سيطردك من أميركا
ترامب، كما عادته، كانت رسالته مختصرة وراح يكررها في معظم خطاباته الانتخابية: سأطرد كل الطلاب الأجانب المتعاطفين مع "حماس".

وبموجب هذا الالتماس فقد أصدر قاض حكماً يمنع نقل الطالبة خارج ولاية ماساتشوستس حيث تدرس في جامعة تافتس.

 

 

 

وفي آذار/مارس، شاركت الطالبة في كتابة مقال في الصحيفة الجامعية انتقدت فيه طريقة تعامل الجامعة مع حركة الاحتجاج ضد الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة.

من جهتها، أفادت الصحيفة الجامعية أنّ أوزتورك طالبة دكتوراه وقد أوقفت مساء الثلاثاء في سومرفيل بولاية ماساتشوستس.

ومنذ عودته إلى البيت الأبيض، لم يخفِ الرئيس الأميركي دونالد ترامب كراهيته للجامعات الكبرى، متّهما إياها بتشجيع الحراك المناهض لإسرائيل في أحرامها الجامعية، في خطوة اعتبر أنها تشجّع معاداة السامية.

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد