فرنسا تُحذّر من عدم الاستقرار في منطقة الكاريبي

أوروبا 12-11-2025 | 06:37

فرنسا تُحذّر من عدم الاستقرار في منطقة الكاريبي

وصل وزراء خارجية دول مجموعة السبع، أمس الثلاثاء، إلى نياغرا على الحدود الكندية الأميركية.
فرنسا تُحذّر من عدم الاستقرار في منطقة الكاريبي
فرنسا تُحذّر من عدم الاستقرار في منطقة الكاريبي (حاملة طائرات/ رويترز)
Smaller Bigger
أعربت فرنسا عن قلقها إزاء العمليات العسكرية في منطقة البحر الكاريبي، في اليوم الأول من اجتماع وزراء خارجية مجموعة السبع في كندا الذين من المقرر أن يناقشوا، بالإضافة إلى قضية تهريب المخدرات، الحربين في أوكرانيا والسودان.



ووصل وزراء خارجية دول مجموعة السبع، ألمانيا وبريطانيا وكندا وفرنسا وإيطاليا واليابان والولايات المتحدة، أمس الثلاثاء إلى نياغرا على الحدود الكندية الأميركية.

وقال وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو لدى وصوله إلى كندا "نحن نتابع بقلق العمليات العسكرية في منطقة البحر الكاريبي لأنها تتجاهل القانون الدولي".
وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو (رويترز)
وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو (رويترز)



وأضاف الوزير أنّ باريس تريد "بشكل واضح تجنب" أي تصعيد مشيراً إلى أنّ "كل دول مجموعة السبع تشعر بالقلق إزاء تصاعد تجارة المخدرات والجريمة المنظمة"، وبالتالي "لدينا مصلحة في العمل معاً".

ويأمل الدبلوماسيون في أن يتوصّلوا خلال اجتماعاتهم إلى موقف موحّد دفاعاً عن أوكرانيا في مواجهة العدوان الروسي في وقت تشهد الجهود الدبلوماسية جموداً، وكذلك في أن يحقّقوا تقدماً في قضية مكافحة المخدرات والحرب في السودان.

وفي الأسابيع الأخيرة، شنّت الولايات المتحدة حوالى 20 ضربة جوية على سفن اشتبهت من دون دليل بأنّها تحمل مخدرات، مسفرة عن مقتل 76 شخصاً على الأقل.
العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد