لقاء بين ترامب وشي: اتفاق تجاري مرتقب

لقاء بين ترامب وشي: اتفاق تجاري مرتقب

شي: "الصين والولايات المتحدة يجب أن تتحملا المسؤولية بشكل مشترك كقوتين عظميين".
لقاء بين ترامب وشي: اتفاق تجاري مرتقب
شي وترامب (إكس).
Smaller Bigger

أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم الخميس أنه يتوقع "اجتماعاً ناجحاً" مع "المفاوض القوي" شي جينبينغ أثناء لقائهما في مدينة بوسان الكورية الجنوبية.

 

وشدد على أن "علاقة أميركا والصين ستكون رائعة لفترة طويلة".

 

وقال ترامب إنَّه يمكن توقيع اتفاق تجاري مع الصين اليوم.

 

 

الرئيس الصيني...

من جهته، أوضح شي لنظيره الأميركي أنه رغم أن بلديهما لا يتفقان دائما وجهات النظر، يجب أن يسعيا لأن يكونا "شريكين وصديقين".

 

وقال في بداية المحادثات في بوسان في كوريا الجنوبية: "يمكن الصين والولايات المتحدة أن تتحملا المسؤولية بشكل مشترك كدولتين عظميين وأن تعملا معاً لإنجاز المزيد من الأمور العظيمة والملموسة لصالح بلدينا والعالم".

 

وأكد شي للرئيس الأميركي أن المفاوضين التجاريين لأكبر اقتصادين في العالم توصلوا إلى توافق أساسي بشأن اتفاق بين البلدين، وذلك عبر مترجم خلال لقاء الزعيمين في مدينة بوسان الكورية الجنوبية.

 

كما أعرب لترامب عن "سعادته بلقائه مجدداً".

 

وصول ترامب إلى كوريا الجنوبية (أ ف ب).
وصول ترامب إلى كوريا الجنوبية (أ ف ب).

 

في وقت سابق، أفادت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) الرسمية بأنه "صباح يوم 30 تشرين الأول/ أكتوبر بالتوقيت المحلي، وصل الرئيس شي جينبينغإلى كوريا الجنوبية بطائرة خاصة لحضور الاجتماع غير الرسمي الثاني والثلاثين لزعماء منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ (أبيك) وإجراء زيارة دولة لكوريا الجنوبية بدعوة من الرئيس لي جاي ميونغ".

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد