الرحلة تستغرق 8 أيام... روسيا: استئناف خدمة القطارات بين موسكو وبيونغ يانغ الشهر الجاري

العالم 09-06-2025 | 19:39

الرحلة تستغرق 8 أيام... روسيا: استئناف خدمة القطارات بين موسكو وبيونغ يانغ الشهر الجاري

 الرحلة ستستغرق ثمانية أيام لقطع مسافة عشرة آلاف كيلومتر مما يجعلها أطول رحلة مباشرة بالسكك الحديدية في العالم
الرحلة تستغرق 8 أيام... روسيا: استئناف خدمة القطارات بين موسكو وبيونغ يانغ الشهر الجاري
عربات قطار تابعة للسكك الحديدية الروسية في موسكو (ارشيفية - رويترز)
Smaller Bigger

أعلنت شركة السكك الحديدية المملوكة للدولة الروسية اليوم الاثنين أن روسيا وكوريا الشمالية تعتزمان استئناف خدمة قطارات الركاب المباشرة بين موسكو وبيونغ يانغ هذا الشهر لأول مرة منذ عام 2020.

وذكرت الشركة أنها اتفقت مع وزارة السكك الحديدية في كوريا الشمالية على استئناف خدمة القطارات بين العاصمتين مرتين شهريا بدءا من 17 حزيران/يونيو.

وأوضحت الشركة أن الرحلة ستستغرق ثمانية أيام لقطع مسافة عشرة آلاف كيلومتر مما يجعلها أطول رحلة مباشرة بالسكك الحديدية في العالم.

 

بوتين وكيم جونغ أون (وكالات)
بوتين وكيم جونغ أون (وكالات)

 

وستستأنف خدمة أخرى بين بيونغ يانغ ومدينة خاباروفسك الروسية القريبة من الحدود الشمالية الشرقية للصين بعد ذلك بيومين.

وتم تعليق خدمة نقل الركاب بالسكك الحديدية بين روسيا وكوريا الشمالية في شباط/فبراير 2020 مع بداية جائحة كوفيد-19.

وتسير الدولتان بالفعل خدمة قطارات ركاب بين مدينتي فلاديفوستوك في أقصى شرق روسيا وراسون الساحلية في كوريا الشمالية.

كما تربط بين الدولتين خطوط سكك حديدية للشحن لكن روسيا لا تكشف عن حجم حركة الشحنات بين البلدين.

العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد