منتدى عائلات الرهائن الإسرائيليين يدعو لمنح ترامب نوبل السلام

منتدى عائلات الرهائن الإسرائيليين يدعو لمنح ترامب نوبل السلام

"جعل ما كان يُقال إنه مستحيل، ممكنا".
منتدى عائلات الرهائن الإسرائيليين يدعو لمنح ترامب نوبل السلام
دونالد ترامب (أرشيفية)
Smaller Bigger

دعا منتدى عائلات الرهائن والمفقودين الإسرائيليين اليوم الاثنين إلى منح الرئيس الأميركي دونالد ترامب جائزة نوبل للسلام تقديرا لـ"عزمه على تحقيق السلام" في الشرق الأوسط.

وبعث المنتدى برسالة إلى اللجنة النروجية لجائزة نوبل، أوردت أن ترامب "جعل ما كان يُقال إنه مستحيل، ممكنا".

وأضاف المنتدى في بيان نقل فيه مضمون الرسالة: "نحضّكم بشدة على منح الرئيس ترامب جائزة نوبل للسلام، لأنه تعهد أنه لن يهدأ ولن يتوقف حتى يعود كل رهينة إلى منزله".

وتابع: "في هذه اللحظة بالذات، هناك خطة شاملة للرئيس ترامب تُعنى بإطلاق سراح جميع الرهائن المتبقين وإنهاء هذه الحرب المروعة، وهي مطروحة على الطاولة".

 

صور رهائن كانت نشرتها كتائب القسام الجناح المسلح لحماس (أرشيفية)
صور رهائن كانت نشرتها كتائب القسام الجناح المسلح لحماس (أرشيفية)

 

 

واعتبر المنتدى أنه خلال الأشهر الفائتة، لم يدفع أي زعيم أو منظمة باتجاه السلام حول العالم أكثر من ترامب.

تأتي هذه الدعوة في وقت بدأت مساء اليوم مباحثات غير مباشرة بين الدولة العبرية وحركة حماس في مصر، تستند إلى خطة مؤلفة من 20 بندا كان الرئيس الأميركي أعلنها الأسبوع الماضي لإنهاء الحرب في قطاع غزة.

كما أفصح ترامب عن رغبته في نيل جائزة نوبل للسلام، لكن خبراء يرون أن فرصه في ذلك ضعيفة.

وأعلن الرئيس الأميركي أنه نجح في إنهاء "ست أو سبع حروب" خلال الأشهر الماضية.

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد