"موديز" تؤكد تصنيف إسرائيل عند "Baa1"... وتحذر من أن صراع إيران سيزيد الضغوط المالية

اسرائيليات 08-07-2025 | 07:04

"موديز" تؤكد تصنيف إسرائيل عند "Baa1"... وتحذر من أن صراع إيران سيزيد الضغوط المالية

يعكس التصنيف ضعف وضع إسرائيل المالي بسبب ارتفاع المخاطر الجيوسياسية
"موديز" تؤكد تصنيف إسرائيل عند "Baa1"... وتحذر من أن صراع إيران سيزيد الضغوط المالية
"موديز" (وكالات)
Smaller Bigger

 أكدت وكالة "موديز" للتصنيف الائتماني تصنيف إسرائيل طويل الأجل بالعملتين المحلية والأجنبية عند "Baa1"، وقالت إن الصراع العسكري المباشر مع إيران سيزيد من الضغط على المالية العامة.

ويعكس التصنيف ضعف وضع إسرائيل المالي بسبب ارتفاع المخاطر الجيوسياسية منذ تشرين الاول/أكتوبر 2023. وتتوقع "موديز" أن تقارب نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي 75 بالمئة على المدى المتوسط نتيجة لارتفاع الإنفاق الدفاعي وضعف النمو الاقتصادي.

وقبل بدء الصراع العسكري مع إيران، توقعت الوكالة أن تصل النسبة إلى 70 بالمئة.

وقالت "موديز": "من شأن تجدد الصراع أن يهدد أيضا قوة إسرائيل الاقتصادية من خلال الأضرار المادية المحتملة للبنية التحتية وضعف الظروف الأمنية التي يمكن أن تؤثر على الاستثمار والنشاط الاقتصادي بشكل عام".

 

موديز (وكالات)
موديز (وكالات)

 

وكانت وكالة "ستاندرد اند بورز غلوبال" أكدت في أيار/مايو الماضي تصنيف إسرائيل عند "A/A-1" لكنها حذرت من أن استمرار الصراع أو اشتداده قد يضر بالأداء الاقتصادي والمالي.

وقالت وكالة "فيتش" للتصنيف الائتماني الشهر الماضي إن تداعيات الصراع بين إسرائيل وإيران تبدو ضمن النطاق الذي يمكن أن يستوعبه مستوى التصنيف "A"/سلبي لإسرائيل.

كما أبقت "موديز" على النظرة المستقبلية لإسرائيل عند "سلبية".

العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد