أدرعي في إنذار الى سكان طهران: لإخلاء المنطقة 18... والحرس الثوري: يقابلها "نيفيه تسيدك"

ايران 18-06-2025 | 01:51

أدرعي في إنذار الى سكان طهران: لإخلاء المنطقة 18... والحرس الثوري: يقابلها "نيفيه تسيدك"

بحسب البيان، فإن العمليات العسكرية تستهدف بنى تحتية ومواقع تابعة للنظام الإيراني تُستخدم لأغراض عسكرية.
أدرعي في إنذار الى سكان طهران: لإخلاء المنطقة 18... والحرس الثوري: يقابلها "نيفيه تسيدك"
الخريطة التي نشرها أدرعي (اكس)
Smaller Bigger

أصدر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، تحذيراً شديد اللهجة إلى المدنيين في المنطقة 18 من العاصمة الإيرانية طهران، مشيراً إلى أن الجيش الإسرائيلي سيعمل خلال الساعات المقبلة في هذا المربع، كما فعل سابقاً في مناطق أخرى من العاصمة الإيرانية.

وبحسب البيان، فإن العمليات العسكرية تستهدف بنى تحتية ومواقع تابعة للنظام الإيراني تُستخدم لأغراض عسكرية.

 

 

وتوجه  أدرعي بشكل مباشر إلى المواطنين الإيرانيين قائلاً:
"من أجل سلامتكم وأمنكم، نرجوكم إخلاء المنطقة المحددة على الخارطة في أقرب وقت ممكن. تواجدكم هناك يعرض حياتكم للخطر."

والمنطقة المشار إليها تقع ضمن المربع 18، كما هو موضح في الخارطة المرفقة، والتي تُظهر نطاق الاستهداف المحتمل.

 

من جهته، قابل الحرس الثوري الإيراني التهديد الاسرائيلي بإنذار إخلاء مماثل: "تم إصدار تحذير للمستوطنين بإخلاء منطقة “نيڤيه تسيدك" في تل أبيب.

 

 

وحي نيفيه تسيديك هو أول حي يهودي رسمي خارج أسوار مدينة يافا، وقد تأسس عام 1887.

 

 

و الدعوة تأتي في ظل تصاعد التوترات بين إيران وإسرائيل، واستمرار الضربات الموجهة إلى ما تقول تل أبيب إنها مواقع عسكرية استراتيجية داخل الأراضي الإيرانية.

العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد