قتيلان بهجمات روسية على زابوريجيا... وتضرّر خط أنابيب غاز في أوديسا

أوروبا 06-08-2025 | 09:49

قتيلان بهجمات روسية على زابوريجيا... وتضرّر خط أنابيب غاز في أوديسا

تقع زابوريجيا على خطوط الجبهة في الحرب التي تشنّها روسيا على جارتها الأصغر منذ شباط/فبراير 2022.
قتيلان بهجمات روسية على زابوريجيا... وتضرّر خط أنابيب غاز في أوديسا
تضرّر قطار في خاركيف. (أ ف ب)
Smaller Bigger

أعلن حاكم منطقة زابوريجيا الأوكرانية إيفان فيدوروف اليوم الأربعاء أن الغارات الروسية على المنطقة أسفرت عن مقتل شخصين وإصابة عشرة آخرين، من بينهم 4 أطفال.

وأضاف فيدوروف أن القوّات الروسية شنّت 567 هجوماً على مدى 24 ساعة حتى صباح اليوم على 16 تجمّعاً سكنياً في المنطقة. 

وتقع زابوريجيا على خطوط الجبهة في الحرب التي تشنّها روسيا على جارتها الأصغر منذ شباط/فبراير 2022.

 

أضرار في أوكرانيا. (أ ف ب)
أضرار في أوكرانيا. (أ ف ب)

 

وذكر فيدوروف عبر تطبيق "تلغرام" أن 9 مبانٍ على الأقل تضرّرت في الهجمات التي وقعت في الصباح الباكر في نطاق مدينة زابوريجيا وحدها. ومدينة زابوريجيا هي المركز الإداري للمنطقة الأوسع التي تحمل الاسم نفسه.

وقال فيدوروف "تواصل خدمات الطوارئ الاستجابة على الأرض".

إلى ذلك، أفاد حاكم منطقة أوديسا الأوكرانية أوليه كيبر بأن هجوماً روسياً بطائرات مسيّرة ألحق أضراراً ببنية تحتية للغاز وخط أنابيب رئيسي للغاز في المنطقة الواقعة جنوب أوكرانيا، ما أدّى إلى اندلاع حريق.

وأضاف عبر "تلغرام": "يجري العمل حالياً على تصريف الغاز من المنظومة. ونتيجة للأضرار التي لحقت بخط أنابيب الغاز الرئيسي، انقطعت الإمدادات عن 2500 عميل موقتاً".

العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد