يوتيوب
انستغرام
نبض
ثريدز
الخليج العربي
28-10-2025 | 09:00
قرقاش: خسارة الجيش السوداني لمدينة الفاشر تمثل محطة تستوجب التعقّل والواقعية
مستشار الرئيس الإماراتي: المسار السياسي هو الخيار الوحيد لإنهاء الحرب الأهلية
شارك على
مسنجر
واتساب
بريد إلكتروني
الطباعة
شارك على
أنور قرقاش (أرشيفية).
علّق مستشار الرئيس الإماراتي أنور قرقاش على خسارة الجيش السوداني لمدينة الفاشر بعد حصار طويل، قائلاً إنها "تمثل محطة تستوجب التعقّل والواقعية، وإدراك أن المسار السياسي هو الخيار الوحيد لإنهاء الحرب الأهلية".
خسارة الجيش السوداني لمدينة الفاشر بعد حصار طويل تمثل محطة تستوجب التعقّل والواقعية، وإدراك أن المسار السياسي هو الخيار الوحيد لإنهاء الحرب الأهلية.
— د. أنور قرقاش (@AnwarGargash) October 28, 2025
بيان الرباعية وخريطة الطريق يشكّلان الإطار المدعوم دولياً لاستعادة الاستقرار، والوضع الإنساني الحرج لا يحتمل المزيد من التصعيد.
واعتبر أن "بيان الرباعية وخريطة الطريق يشكّلان الإطار المدعوم دولياً لاستعادة الاستقرار، والوضع الإنساني الحرج لا يحتمل المزيد من التصعيد".
أنور قرقاش (أرشيفية).
ودعا حاكم إقليم دارفور المتحالف مع الجيش السوداني مني مناوي الإثنين إلى "حماية المدنيّين" في مدينة الفاشر حيث تتفشّى المجاعة، بعدما أعلنت قوات الدعم السريع السيطرة عليها.
وقال مناوي "نطالب بحماية المدنيين، والإفصاح عن مصير النازحين، وبتحقيق مستقل في الانتهاكات والمجازر التي تقوم بها ميلشيا (قوّات الدعم السريع) بعيداً من الأنظار".
وأعلنت الدعم السريع الأحد سيطرتها على مدينة الفاشر - عاصمة ولاية شمال دارفور غرب السودان بعد سيطرتها على مقر قيادة الجيش فيها، وهي آخر مدينة كبيرة كانت بين أيدي الجيش، وذلك بعد حصار استمر أكثر من عام.
العلامات الدالة
الأكثر قراءة
المشرق-العربي
12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي
12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي
12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال
12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد
