شمال إفريقيا
28-10-2025 | 02:40
الخارجية السودانية تُدين "الجرائم المروعة" في الفاشر
خارجية السودان: المدنيون العزّل هم الضحايا الرئيسيون لهذه الاعتداءات
وزارة الخارجية السودانية (مواقع)
أصدرت وزارة الخارجية السودانية بياناً شديد اللهجة، تدين فيه "الجرائم المروعة التي ترتكبها قوات الدعم السريع في مدينة الفاشر"، مؤكدة أنّ "المدنيين العزّل هم الضحايا الرئيسيون لهذه الاعتداءات".
وأوضحت الوزارة أنّ "تسييس الأزمة ساهم بشكل مباشر في وقوع مذبحة الفاشر"، مشدّدة على أنّ "الجيش سيستخدم كل الوسائل المشروعة لاستعادة الأمن والاستقرار وردع هذه الميليشيات الإرهابية".

وأشار البيان إلى أنّ "قوات الدعم السريع ارتكبت أعمال عنف وقتلاً عنصرياً، وموثقة بمشاهد صادمة تظهر وقاحة المعتدين في استهداف المدنيين"، داعية المجتمع الدولي إلى متابعة هذه الانتهاكات والمساءلة القانونية للمسؤولين عنها.
جمهورية السودان
— وزارة خارجية جمهورية السودان 🇸🇩 (@MofaSudan) October 27, 2025
وزارة الخارجية والتعاون الدولي
مكتب الناطق الرسمي وإدارة الإعلام
بيان صحفي
تدين حكومة السودان بأشد العبارات الجرائم الإرهابية المروعة التي ترتكبها مليشيا الدعم السريع في مدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور، حيث ارتكبت ولا تزال ترتكب عمليات قتل عنصري وترويع…
وأوضحت الوزارة أنّ "تسييس الأزمة ساهم بشكل مباشر في وقوع مذبحة الفاشر"، مشدّدة على أنّ "الجيش سيستخدم كل الوسائل المشروعة لاستعادة الأمن والاستقرار وردع هذه الميليشيات الإرهابية".

نازحون سودانيون. (مواقع)
وأشار البيان إلى أنّ "قوات الدعم السريع ارتكبت أعمال عنف وقتلاً عنصرياً، وموثقة بمشاهد صادمة تظهر وقاحة المعتدين في استهداف المدنيين"، داعية المجتمع الدولي إلى متابعة هذه الانتهاكات والمساءلة القانونية للمسؤولين عنها.
العلامات الدالة
الأكثر قراءة
المشرق-العربي
12/8/2025 10:41:00 AM
فر الأسد من سوريا إلى روسيا قبل عام عندما سيطرت المعارضة بقيادة الرئيس الحالي الشرع على دمشق
المشرق-العربي
12/8/2025 5:03:00 PM
تُهدّد هذه الخطوة بمزيد من التفكك في اليمن.
النهار تتحقق
12/8/2025 10:43:00 AM
الصورة عتيقة، وألوانها باهتة. وبدا فيها الرئيس السوري المخلوع واقفا الى جانب لونا الشبل بفستان العرس. ماذا في التفاصيل؟
النهار تتحقق
12/8/2025 2:57:00 PM
الصورة حميمة، وزُعِم أنّها "مسرّبة من منزل ماهر الأسد"، شقيق الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد. ماذا وجدنا؟
نبض