وزير الحرب الإسرائيلي السابق: الضابط هدار غولدن الذي أُعيد من غزة هو ابن خالي

المشرق-العربي 10-11-2025 | 16:19

وزير الحرب الإسرائيلي السابق: الضابط هدار غولدن الذي أُعيد من غزة هو ابن خالي

وزير الحرب الإسرائيلي الأسبق موشيه يعالون: الجندي هدار غولدن، الذي أُعيدت جثته من قطاع غزة أمس، هو ابن خالي.
وزير الحرب الإسرائيلي السابق: الضابط هدار غولدن الذي أُعيد من غزة هو ابن خالي
هدار غولدن (وكالات)
Smaller Bigger

كشف وزير الحرب الإسرائيلي الأسبق موشيه يعالون أن الجندي هدار غولدن، الذي أُعيدت جثته من قطاع غزة أمس، هو ابن خاله. وأوضح يعالون في تصريحات نقلتها وسائل إعلام عبرية أنه عندما أُبلغ رئيس الأركان آنذاك بني غانتس بعملية أسر غولدمان، طلب عدم الكشف عن صلة القرابة بينهما، خشية أن يؤدي ذلك إلى رفع سقف مطالب حركة حماس مقابل الإفراج عنه أو تسليم جثته.

 

وعلق غانتس عقب تسلم رفاته: "بالنسبة لي، على ضوء إعادة رفات هدار غولدين، يمكن القول إنه أخيرا انتهت عملية الجرف الصامد 2014".

 

كان هدار غولدن قائد لواء "جفعاتي" في الجيش الإسرائيلي، أحد أبرز ألوية المشاة في الجيش الإسرائيلي، وقد فُقد خلال الحرب على غزة صيف عام 2014 أثناء اشتباكات في رفح، وأعلنت حركة حماس حينها أنها تحتجز جثتيه مع جندي آخر هو شاؤول آرون.

 

وزير الحرب الاسرائيلي الأسبق (مواقع)
وزير الحرب الاسرائيلي الأسبق (مواقع)

 

وطوال السنوات الماضية، شكّلت قضية استعادة جثماني الجنديين محوراً لمفاوضات غير مباشرة بين إسرائيل وحماس، تزامنت مع ملفات تبادل الأسرى.

 

 

وتأتي إعادة جثة غولدن بعد أكثر من 11 عاماً على مقتله، في وقت تواصل فيه إسرائيل عمليّاتها العسكرية في غزة وسط مساعٍ للتوصل إلى صفقة تبادل جديدة تشمل أسرى وجثامين من الجانبين.

العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد