تلقى دعوة لزيارة موقع عمّاد السيد المسيح... ملك وملكة الأردن يلتقيان بابا الفاتيكان

المشرق-العربي 14-10-2025 | 22:09

تلقى دعوة لزيارة موقع عمّاد السيد المسيح... ملك وملكة الأردن يلتقيان بابا الفاتيكان

اللقاء ركز على سبل التعاون لتحقيق السلام، وتعزيز قيم التسامح والحوار.
تلقى دعوة لزيارة موقع عمّاد السيد المسيح... ملك وملكة الأردن يلتقيان بابا الفاتيكان
جانب من اللقاء (الديوان الملكي الأردني)
Smaller Bigger

التقى العاهل الأردني الملك عبدﷲ الثاني والملكة رانيا العبدﷲ اليوم الثلاثاء، قداسة البابا لاوون الرابع عشر بابا الفاتيكان، في القصر الرسولي.

وأكد الملك خلال اللقاء، الحرص على الحفاظ على الأماكن الدينية المسيحية في الأردن ورعايتها، خاصة موقع عمّاد السيد المسيح، عليه السلام، (المغطس).

وركز اللقاء، الذي يعتبر الأول للعاهل الأردني بالبابا لاوون الرابع عشر منذ تنصيبه، على العلاقات الوثيقة بين الأردن والفاتيكان، وسبل التعاون لتحقيق السلام، وتعزيز قيم التسامح والحوار.

 

 

ووجه الملك دعوة للبابا لاوون الرابع عشر لزيارة موقع عمّاد السيد المسيح في المملكة.

وشدد على استمرار الأردن بدوره الديني والتاريخي في رعاية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، انطلاقا من الوصاية الهاشمية عليها، محذرا من الاعتداءات الإسرائيلية على هذه المقدسات.

وبالحديث عن الأوضاع في غزة، نبه العاهل الأردني إلى ضرورة ضمان تنفيذ اتفاق إنهاء الحرب في غزة، وإدخال المساعدات الإغاثية بكميات كافية لجميع المناطق.

ولفت الملك إلى أن السبيل الوحيد لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة هو حل الدولتين الذي يضمن قيام الدولة الفلسطينية المستقلة، ويحقق الازدهار لشعوب الإقليم.

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد