زيدان يكشف طموحه الأكبر في عالم التدريب

رياضة 12-10-2025 | 18:18

زيدان يكشف طموحه الأكبر في عالم التدريب

زيدان يلمّح إلى العودة عبر بوابة "الديوك" 
زيدان يكشف طموحه الأكبر في عالم التدريب
زين الدين زيدان. (أ ف ب)
Smaller Bigger

أكد قائد منتخب فرنسا السابق النجم زين الدين زيدان الأحد رغبته في تدريب المنتخب الفرنسي "مستقبلاً"، مشيراً الى أن لا شيء مؤكداً في ما يتعلق بهذا الأمر.

وقال زيدان في مهرجان الرياضة الذي نظمته صحيفة "لا غازيتا ديلو سبورت" الرياضية الإيطالية: "أنا متأكد من عودتي للتدريب".

وأضاف بطل كأس العالم 1998 وبطل أوروبا 2000 (108 مباريات دولية، 31 هدفاً): "في المستقبل، ولا أقول إن ذلك سيحدث الآن، ما أريده يوما ما هو تدريب المنتخب الفرنسي. سنرى".

ويُعتبر زيدان، البالغ من العمر 53 عاماً، المرشح الأوفر حظاً لخلافة ديدييه ديشان، الذي سيتنحى عن تدريب المنتخب الفرنسي بعد كأس العالم 2026 في حال تأهله.

 

زين الدين زيدان (إكس)
زين الدين زيدان (إكس)

 

أوقف "زيزو" مسيرته التدريبية بعد رحيله عن ريال مدريد الإسباني الذي أشرف عليه بين عامي 2016 و2018 في فترة أولى، ثم من 2019 إلى 2021 في مرور ثان، محققا لقبين في الدوري الإسباني (2017 و2020) وثلاثة ألقاب متتالية في دوري أبطال أوروبا (2016 و2017 و2018).

وأوضح زيدان أن "أهم شيء ليكون مدربا جيدا هو أن يكون لديك شغف بكرة القدم وأن ترغب في نقل شيء ما إلى لاعبيك، ما تملكه في أعماقك".

وأضاف اللاعب السابق لأندية كان (1988-1992) وبوردو (1992-1996) ويوفنتوس الإيطالي (1996-2001) وريال مدريد (2001-2006) "يلعب المدرب دورا هاما في نجاح فريقه، برأيي، يشكل ذلك 80 في المئة، فهو ينقل طاقته ورغبته في القيام بالأمور بشكل جيد".

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد