زلاتان يشعل منصات التواصل الاجتماعي بفيديو مثير

رياضة 22-07-2025 | 14:01

زلاتان يشعل منصات التواصل الاجتماعي بفيديو مثير

زلاتان إبراهيموفيتش يثير الجدل بعد إزالة وشمه الشهير.
زلاتان يشعل منصات التواصل الاجتماعي بفيديو مثير
زلاتان إبراهيموفيتش. (إكس)
Smaller Bigger

أثار النجم السويدي المعتزل زلاتان إبراهيموفيتش موجة من التفاعل على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد نشره مقطع فيديو عبر حسابه الرسمي على منصة "إنستغرام"، استقطب آلاف التعليقات من جماهيره حول العالم.

ونشر زلاتان إبراهيموفيتش فيديو يُظهر فيه إزالة وشمه الأيقوني: "الله وحده من يمكنه محاسبتي".

تنوّعت ردود الفعل الطريفة والمثيرة، حيث علّق أحد المتابعين قائلاً: "فقط زلاتان يمكنه الحكم على زلاتان".

وكتب آخر ساخراً: "زلاتان لا يشعر بالألم، بل الألم هو من يشعر بزلاتان".

زلاتان إبراهيموفيتش (إكس)
زلاتان إبراهيموفيتش (إكس)

 

أما تعليق ثالث فجاء بطريقة ساخرة: "الوشم لم يؤذِ زلاتان، بل زلاتان هو من أذى الوشم!".

ويُعرف إبراهيموفيتش، البالغ من العمر 43 عاماً، بأسلوبه الخاص المليء بالثقة والغرور، الذي جعله شخصية فريدة داخل وخارج الملاعب. فقد لعب خلال مسيرته الطويلة في صفوف أبرز الأندية الأوروبية، من بينها أياكس، جوفنتوس، إنتر ميلان، برشلونة، باريس سان جيرمان، مانشستر يونايتد، وميلان.

 

 

ويشغل زلاتان إبراهيموفيتش حالياً منصب مستشار أول لشركة "ريد بيرد كابيتال"، المالكة لنادي ميلان. وعلى الرغم من أنه لا يشغل منصباً رسمياً داخل النادي، فإنه يمثل كبير مستشاري المالك جيري كاردينالي، ويمتلك صلاحية التحدث والتصرف نيابةً عنه.

العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد