الاتحاد الإيطالي يتخذ خطوة تاريخية لإقامة أول مباراة خارج أوروبا

رياضة 10-07-2025 | 17:01

الاتحاد الإيطالي يتخذ خطوة تاريخية لإقامة أول مباراة خارج أوروبا

الاتحاد الإيطالي يمنح الضوء الأخضر لمباراة ميلان وكومو خارج البلاد لأول مرة.
الاتحاد الإيطالي يتخذ خطوة تاريخية لإقامة أول مباراة خارج أوروبا
نادي ميلان. (إكس)
Smaller Bigger

أعطى الاتحاد الإيطالي لكرة القدم الضوء الأخضر اليوم الخميس لخوض مواجهة ميلان أمام كومو في دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم في بيرث بأستراليا وقد تصبح أول مباراة ضمن منافسات دوري من دوريات أوروبا الكبرى تقام خارج بلدها.

ويأتي قرار نقل المباراة لأسباب لوجستية أولمبية أكثر منها لأسباب تجارية، إذ لن يكون استاد سان سيرو الشهير التابع لميلان متاحاً وذلك لاستضافته حفل افتتاح ألعاب ميلانو-كورتينا الأولمبية الشتوية يوم السادس من شباط / فبراير المقبل.

وينقل الاقتراح كرة القدم الأوروبية إلى منطقة جديدة بعد رفض السلطات طلبات سابقة لتنظيم مباريات الدوري المحلي في الخارج.

وقال الاتحاد الإيطالي في بيان: "أبدى مجلس الإدارة موقفاً إيجابياً بخصوص طلب خوض مباراة ميلان وكومو بدوري الدرجة الأولى الإيطالي في بيرث".

 

نادي ميلان (إكس)
نادي ميلان (إكس)

 

وأضاف: "وهذا يقربنا مما يمكن اعتباره ‭‭‭‭'‬‬‬‬رحلة‭‭‭‭'‬‬‬‬ تاريخية للدوري الإيطالي خارج البلاد".

لكن الاتحاد الإيطالي حذر من أن "إجراءات الترخيص المعقدة" لا تزال تتطلب موافقة رسمية من نظيره الأسترالي والاتحاد الأوروبي لكرة القدم (اليويفا) بالإضافة إلى الاتحاد الآسيوي للعبة والاتحاد الدولي (الفيفا) قبل أن تقام المباراة التاريخية في أستراليا.

العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد