الاتحاد الفلسطيني يتقدم بشكوى ضد حكم لقاء عُمان

رياضة 12-06-2025 | 21:39

الاتحاد الفلسطيني يتقدم بشكوى ضد حكم لقاء عُمان

شكوك حول نزاهة قرارات الحكم الإيراني
الاتحاد الفلسطيني يتقدم بشكوى ضد حكم لقاء عُمان
من لقاء فلسطين وعمان (وكالات)
Smaller Bigger

 قال الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم اليوم الخميس إنه سيتقدم بشكوى للاتحاد الدولي (الفيفا) والاتحاد الآسيوي للعبة للتحقيق مع الحكم الإيراني موعود بونياديفارد لاحتسابه لركلة جزاء قرب النهاية أسفرت عن هدف تعادل لعُمان في مباراتهما بالمرحلة الثالثة من التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026.

وتنافست فلسطين وعُمان على المقعد الأخير المؤهل إلى دور آخر من التصفيات بعدما ضمن منتخبا كوريا الجنوبية والأردن التأهل المباشر باحتلالهما أول مركزين في المجموعة الثانية بينما احتل العراق المركز الثالث ليضمن التأهل إلى الملحق.

وضمن التعادل 1-1 يوم الثلاثاء تأهل عُمان للدور الرابع من التصفيات.

قبل بداية لقاء فلسطين وعُمان (وكالات)
قبل بداية لقاء فلسطين وعُمان (وكالات)

وقال الاتحاد الفلسطيني في بيان "بعد مراجعة دقيقة لمقاطع الفيديو الرسمية... تبين لنا بشكل واضح أن قرار الحكم موعود بونياديفارد باحتساب ركلة الجزاء لم يكن صائباً".

وأضاف "بناء على ذلك، تقدمنا في الاتحاد الفلسطيني بشكوى رسمية إلى كل من الفيفا والاتحاد الآسيوي مطالبين بإجراء تحقيق شامل في ملابسات هذه الواقعة والتدقيق في كافة الإجراءات والقرارات التي رافقت احتساب ركلة الجزاء، بما يكفل إحقاق العدالة وفقا للوائح والأنظمة المعتمدة لدى الاتحادين".

وأنهى منتخب عُمان المرحلة الثالثة من التصفيات في المركز الرابع بمجموعته برصيد 11 نقطة بفارق نقطة واحدة عن منتخب فلسطين الخامس.

العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد