مانشستر يونايتد يفلت من الهزيمة أمام بورنموث بهدف قاتل

رياضة 27-04-2025 | 18:30

مانشستر يونايتد يفلت من الهزيمة أمام بورنموث بهدف قاتل

هويلوند ينقذ مانشستر يونايتد من سقوط جديد أمام بورنموث.
مانشستر يونايتد يفلت من الهزيمة أمام بورنموث بهدف قاتل
احتفال راسموس هويلوند بالتعادل. (أ ف ب)
Smaller Bigger

أنقذ الدنماركي راسموس هويلوند فريقه مانشستر يونايتد من هزيمة جديدة بتسجيله هدف التعادل 1-1 على أرض بورنموث في الوقت بدل الضائع الأحد في المرحلة الرابعة والثلاثين من الدوري الإنكليزي لكرة القدم الذي سيحسم لقبه لاحقاً لصالح ليفربول في حال تعادله أو فوزه على ضيفه توتنهام.

ودخل يونايتد اللقاء على خلفية ثلاث هزائم في آخر أربع مراحل في سلسلة من دون انتصارات، ما جعله قابعاً في المركز الخامس عشر برصيد 38 نقطة، وكاد أن يزداد الوضع سوءاً الأحد بتخلفه منذ الدقيقة 23 وحتى الوقت بدل الضائع بهدف سجله الغاني أنطوان سيمينيو بتمريرة من البرازيلي إيفانيسلون.

 

مباراة يونايتد وبورنموث (أ ف ب)
مباراة يونايتد وبورنموث (أ ف ب)

 

لكن فريق المدرب البرتغالي روبن أموريم استفاد من النقص العددي في صفوف مضيفه بعد طرد إيفانيسلون في الدقيقة 70 بالبطاقة الحمراء نتيجة خطأ على المغربي نصير مزراوي، ليتجنب الهزيمة السادسة عشرة للموسم والثانية توالياً أمام بورنموث الذي فاز ذهاباً في "أولد ترافورد" بثلاثية نظيفة، بفضل هدف هويلوند الذي جاء في الدقيقة السادسة من الوقت بدل الضائع بعدما وصلته الكرة من الأوروغوياني مانويل أوغارتي.

وبتعادله التاسع للموسم ما خوله التقدم إلى المركز الرابع عشر بفارق نقطة أمام إيفرتون، تحضر يونايتد بشكل سيء لزيارته الخميس إلى الباسك حيث يحل ضيفاً على أتلتيك بلباو الإسباني في ذهاب نصف نهائي مسابقة "يوروبا ليغ" التي تشكل خشبة خلاصه الوحيدة للموسم وفرصته اليتيمة للمشاركة القارية الموسم المقبل.

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/10/2025 6:25:00 AM
تحاول الولايات المتحدة تذويب الجليد في العلاقات بين إسرائيل والدول العربية من خلال "الديبلوماسية الاقتصادية"
المشرق-العربي 12/11/2025 4:32:00 PM
 الطفلة رهف أبو جزر، البالغة ثمانية أشهر، توفيت بسبب البرد القارس بعد أن غمرت المياه خيمة عائلتها في خان يونس جنوب القطاع.
تحقيقات 12/10/2025 8:10:00 AM
يعتقد من يمارسون ذلك الطقس أن النار تحرق لسان الكاذب...
شمال إفريقيا 12/10/2025 6:38:00 AM
على خلاف أغلب الدول العربية، لم يحدث أي اتصال بين تونس ودمشق، ولم يُبادر أيٌّ من البلدين بالتواصل مع الآخر بشكل مباشر أو غير مباشر.