رغم اعتزاله منذ سنوات، لا يزال أسطورة كرة السلة الأميركي مايكل جوردان يُهيمن على المشهد المالي في عالم الرياضة، بعد أن تصدّر قائمة "سبورتيكو" لأعلى الرياضيين دخلاً عبر التاريخ بإجمالي بلغ 3 مليارات دولار.
ويُجسّد جوردان المثال الأوضح على أن الاعتزال لا يوقف تدفق الأرباح، إذ ما زالت عائداته من الإعلانات والتراخيص والعلامات التجارية تتفوق على جميع الرياضيين النشطين والمعتزلين.
تفوق واضح لكرة السلة والغولف قائمة الـ50 الأعلى دخلاً على مر العصور، التي بلغت مجموع أرباحها 37.7 مليار دولار حتى نهاية 2024، ضمّت رياضيين من 8 رياضات مختلفة و16 دولة. لكن التفوق العددي كان من نصيب دوري كرة السلة الأميركي للمحترفين (NBA) بـ13 اسماً، يتقدمهم جوردان، وليبرون جيمس في المركز الرابع بـ1.4 مليار دولار.
أما رياضة الغولف، فجاءت ثانية من حيث التمثيل، مع 8 لاعبين في القائمة، مستفيدة من طول عمر المسيرة الرياضية في هذه الرياضة. ومن أبرز الأسماء نجم الغولف الأميركي تايغر وودز، الذي جاء ثانياً بإجمالي دخل بلغ 1.9 مليار دولار.
قائمة العشرة الأوائل وفي ما يأتي أبرز عشرة رياضيين في قائمة الدخل التاريخي:
مايكل جوردان (الولايات المتحدة – كرة السلة): 3 مليارات دولار
تايغر وودز (الولايات المتحدة – الغولف): 1.9 مليار دولار
كريستيانو رونالدو (البرتغال – كرة القدم): 1.8 مليار دولار
كريستيانو رونالدو. (إكس)
ليبرون جيمس (الولايات المتحدة – كرة السلة): 1.4 مليار دولار
ليونيل ميسي (الأرجنتين – كرة القدم): 1.4 مليار دولار
أرنولد بالمر (الولايات المتحدة – الغولف): 1.82 مليار دولار
جاك نيكلاوس (الولايات المتحدة – الغولف): 1.75 مليار دولار
ديفيد بيكهام (إنكلترا – كرة القدم): 1.61 مليار دولار
روجر فيدرر (سويسرا – كرة المضرب): 1.59 مليار دولار
فلويد مايويذر (الولايات المتحدة – الملاكمة): 1.52 مليار دولار
سيرينا ويليامز: الاستثناء النسائي في مشهد طغى عليه الذكور، برزت سيرينا ويليامز استثناء لافتاً، كونها المرأة الوحيدة ضمن قائمة الرياضيين الخمسين الأعلى دخلاً، بفضل مسيرتها الاستثنائية في كرة المضرب ومكانتها الرمزية في الإعلانات والمشاريع الخاصة.
أرباح متعددة المصدر شملت إحصائيات الدخل ع مصادر عدة، أبرزها: الرواتب، المكافآت، الجوائز المالية، الإعلانات، التراخيص، حقوق الملكية، التذكارات، والعقود التجارية. في المقابل، لم تتضمن هذه الأرقام أي تعويضات مؤجلة لم تُدفع بعد.
الرغبة الجامحة لدى البابا في زيارة الجزائر قابلتها العديد من التساؤلات حيال الخلفيات التي جعلته يولي هذا الاهتمام ببلد عربي أفريقي لم يذكر غيره بهذا الزخم المعرفي من قبل.
يوتيوب
انستغرام
نبض
ثريدز
مسنجر
واتساب
بريد إلكتروني
الطباعة
