المغرب يسحق أوغندا في كأس الأمم الأفريقية تحت 17 عاماً

رياضة 31-03-2025 | 08:30

المغرب يسحق أوغندا في كأس الأمم الأفريقية تحت 17 عاماً

بهذا الفوز، تصدر المغرب المجموعة الأولى التي تضم أيضاً تنزانيا وزامبيا
المغرب يسحق أوغندا في كأس الأمم الأفريقية تحت 17 عاماً
شباب المغرب يقدّمون مباراة كبيرة. (الحساب الرسمي لمنتخب المغرب على إكس)
Smaller Bigger

افتتح المغرب منافسات كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم تحت 17 عاماً المقامة على أرضه بفوز ساحق 5-0 على أوغندا على ملعب البشير بمدينة المحمدية.

وتقدم منتخب المغرب بهدف مبكر في الدقيقة الثالثة سجله إلياس بلمختار، الذي استغل عرضية متقنة من عبد الله وزان من الجهة اليسرى، ووضع الكرة بضربة رأس في شباك أوغندا.

وأضاف المغرب الهدف الثاني في الدقيقة الثامنة عن طريق إدريس آيت الشيخ، الذي حوّل عرضية زكرياء الخلفيوي من الجهة اليسرى إلى داخل الشباك بضربة رأس.

واحتسب الحكم ركلة جزاء للمغرب بداعي تعرّض بلمختار لعرقلة داخل منطقة الجزاء، ونفذ زياد باها الركلة بنجاح مسجلاً الهدف الثالث في الدقيقة 24.

وأضاف بلمختار الهدف الرابع في الدقيقة 32 إثر هجمة قادها أحمد موهوب من منتصف الملعب، إذ مرّر الكرة نحو بلمختار المنطلق من الجهة اليسرى، ليسدد كرة منخفضة مرّت بين ساقي حارس أوغندا.

 

من لقاء المغرب وأوغندا (إكس)
من لقاء المغرب وأوغندا (إكس)


وفي الشوط الثاني، واصل منتخب المغرب سيطرته وأضاف الهدف الخامس في الدقيقة 59 إثر كرة ثابتة نفذها بلمختار من منتصف الملعب إلى داخل منطقة الجزاء، ارتقى لها إسماعيل العودة وهيأها بضربة رأس إلى زياد باها الذي أسكنها الشباك بضربة رأس متقنة.

وبهذا الفوز، تصدر المغرب المجموعة الأولى التي تضم أيضاً تنزانيا وزامبيا.

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد