مدرب ميلان يعترف بتزايد الضغوط ويتعهد بالاستمرار بشغف

رياضة 28-02-2025 | 11:53

مدرب ميلان يعترف بتزايد الضغوط ويتعهد بالاستمرار بشغف

كونسيساو: سأوصل العمل مع ميلان بنفس الشغف
مدرب ميلان يعترف بتزايد الضغوط ويتعهد بالاستمرار بشغف
سيرجيو كونسيساو. (أ ف ب)
Smaller Bigger
أقر مدرب ميلان سيرجيو كونسيساو بتزايد الضغوط عليه بعد خسارة فريقه أمام مضيفه بولونيا في دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم، أمس الخميس، لكنه تعهد بمواصلة العمل بنفس الشغف ما لم يقرر النادي خلاف ذلك.

وأصبح موسم ميلان على حافة الانهيار بعد خروجه من دوري أبطال أوروبا وتعرضه لخسارتين متتاليتين بالدوري المحلي مما تركه في المركز الثامن في الترتيب متأخراً بثماني نقاط عن جوفنتوس صاحب المركز الرابع قبل 12 مرحلة من نهاية الموسم.

وأهدر ميلان تقدمه بهدف ليخسر أمام بولونيا 2-1.

وقال كونسيساو للصحافيين: "الكرة في ملعبهم. إذا شعر النادي بأنني لم أعد المدرب المناسب لميلان فإنني سأرحل على الفور. لكن حتى تلك اللحظة سأواصل العمل بنفس الشغف كما هو الحال دائماً".

أضاف: "أشعر بخيبة أمل كبيرة لأن النتائج لم تصب في صالحنا. لكني أعتقد أن هذا أمر طبيعي بالنسبة للمدرب الذي يعمل بشغف".

تابع: "يبدو أن الحزن يخيم على ميلان، ويجب علينا تخطي ذلك بالنتائج لأنها هي التي تصنع الفارق".

ويرى كونسيساو أن الانتقادات التي وجهت له عبر وسائل الإعلام في الآونة الأخيرة غير مبررة.

وقال: "إذا لم تعد هناك حاجة لي، سأحزم أمتعتي وأرحل دون أن أطلب يورو واحداً. لعبت ما يقرب من مئة مباراة في دوري أبطال أوروبا، وحصدت 13 بطولة. ومع ذلك، لا يزال الناس يتحدثون عن الأمر ويقولون أشياء سيئة، ولدي عائلة وجيران يرون ما يحدث، إنه ليس عادلاً".

ويستضيف ميلان فريق لاتسيو في الدوري المحلي بعد غد الأحد.

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد