روبياليس يدافع عن نفسه في جلسة محاكمته بشأن "قبلة هيرموسو"

رياضة 11-02-2025 | 14:36

روبياليس يدافع عن نفسه في جلسة محاكمته بشأن "قبلة هيرموسو"

رئيس الاتحاد الإسباني السابق يرفض تهمة الإكراه في قضية قبلة اللاعبة جيني هيرموسو.
روبياليس يدافع عن نفسه في جلسة محاكمته بشأن "قبلة هيرموسو"
لويس روبياليس. (أ ف ب)
Smaller Bigger
قال رئيس الاتحاد الإسباني لكرة القدم السابق لويس روبياليس أثناء جلسة محاكمته الثلاثاء إنه "متأكد تماماً" من أن اللاعبة جيني هيرموسو كانت موافقة على تقبيله شفتيها خلال حفل التتويج بعد نهائي كأس العالم 2023 لكرة القدم في حادثة أشعلت غضباً عالمياً.

ويسعى المدعون إلى الحكم بالسجن لمدة عامين ونصف العام على روبياليس، وعام واحد بتهمة الاعتداء الجنسي بسبب القبلة القسرية و18 شهراً بتهمة إجبار هيرموسو على التقليل من أهمية الحادث والضغوطات التي مورست عليها.

وكانت هيرموسو قالت في الجلسة الافتتاحية للمحاكمة في الثالث من الشهر الحالي أنها شعرت بـ "عدم الاحترام" جراء القبلة غير الرضائية.

وقال روبياليس للمحكمة الوطنية في إسبانيا إنه "متأكد تماماً" بأن هيرموسو وافقت على القبلة خلال حفل التتويج بعد النهائي في حادثة أدت في وقت لاحق من ذاك العام الى استقالته من رئاسة الاتحاد الاسباني.

وروى روبياليس: "لقد ضغطت علي بقوة تحت إبطي، ورفعتني، وعندما نزلت سألتها إذا كنت أستطيع منحك قبلة، وقالت، نعم، هذا ما حصل".

وأضاف روبياليس خلال شهادته: "ما حدث لم يكن له أي أهمية بالنسبة لي ولا لها"، واصفاً القبلة بأنه "فعل من المودة".

كما ينفي روبياليس تهمة الإكراه الموجهة إليه وإلى مدرب المنتخب الوطني للسيدات السابق خورخي فيلدا ومسؤولين سابقين في الاتحاد.

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد