مغنية إسبانية تكشف حقيقة علاقتها مع نجم ريال مدريد

رياضة 18-01-2025 | 15:48

مغنية إسبانية تكشف حقيقة علاقتها مع نجم ريال مدريد

نفت المغنية الإسبانية الشهيرة آيتانا أوكانيا الشائعات التي انتشرت أخيراً حول حياتها العاطفية، والتي كان أبرزها ربط اسمها بلاعب ريال مدريد جود بيلينغهام. 
مغنية إسبانية تكشف حقيقة علاقتها مع نجم ريال مدريد
بيلينغهام ومبابي؟. (أ ف ب)
Smaller Bigger

وكانت التقارير قد أفادت بأن هناك علاقة تجمع بينهما، مستندة إلى متابعتهما المتبادلة على منصة "إنستغرام" وحضور آيتانا لبعض مباريات الفريق الإسباني.

لكن تقارير أخرى أوضحت أن هذه العلاقة لم تستمر، مشيرة إلى أن بيلينغهام هو من قرر إنهاء المحاولة بعد أن رفض تكرار اللقاءات التي طلبتها آيتانا.

وجاء في تلك التقارير أن اللاعب الإنكليزي كان يخشى من تسليط الصحافة الضوء على علاقتهما، خصوصاً أنهما يشتهران على الساحة الإعلامية.

وعندما طلبت آيتانا اللقاء في أحد المطاعم لتقوية العلاقة، رفض بيلينغهام خوفاً من أن يتم تصويرهما معاً.

وفي النهاية، اكتفت آيتانا بالصداقة وأعلنت أنه لا جدوى من الاستمرار.

وبينما تزايدت التكهنات حول حياتها الشخصية، نشرت آيتانا بيانًا عبر حسابها على "إنستغرام"، أعربت فيه عن استيائها من تصاعد هذه الشائعات وما يتبعها من ملاحقات إعلامية. وذكرت في بيانها أن أغنيتها الجديدة كانت مقررة منذ تشرين الأول / أكتوبر 2024 وأنها لا علاقة لها بتلك الأخبار المنتشرة.

وأكدت آيتانا على ضرورة احترام حياتها الشخصية، قائلة: "أرجوكم، لا تصوروا منزلي، فهذا يسبب لي شعوراً بعدم الأمان". كما تساءلت عن كيفية تداول هذه الشائعات التي تزعم وجود ثلاث علاقات عاطفية في 17 يوماً فقط من بداية العام. 

وفي 2024، نشرت المطربة الإسبانية صورة تجمعها بلاعب برشلونة الشاب لامين يامال. 

 

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/8/2025 10:41:00 AM
فر الأسد من سوريا إلى روسيا قبل عام عندما سيطرت المعارضة بقيادة الرئيس الحالي الشرع على دمشق
المشرق-العربي 12/8/2025 5:03:00 PM
تُهدّد هذه الخطوة بمزيد من التفكك في اليمن.
النهار تتحقق 12/8/2025 10:43:00 AM
الصورة عتيقة، وألوانها باهتة. وبدا فيها الرئيس السوري المخلوع واقفا الى جانب لونا الشبل بفستان العرس. ماذا في التفاصيل؟ 
النهار تتحقق 12/8/2025 2:57:00 PM
الصورة حميمة، وزُعِم أنّها "مسرّبة من منزل ماهر الأسد"، شقيق الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد. ماذا وجدنا؟