اللاعب الشاب سامي مرهج. (إكس)
قاد اللاعبون الجدد منتخب لبنان لكرة القدم إلى الفوز ودياً على ميانمار 3-2 الثلاثاء في يانغون، وذلك في إطار استعدادات الطرفين لخوض التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس آسيا 2027 في السعودية والتي تنطلق في آذار (مارس) المقبل.
واستفاد المنتخب اللبناني من الاغتراب لتدعيم صفوفه بلاعبين جدد، حيث يسعى المدرب المونتينغري ميودراغ رادولوفيتش لمنحهم الثقة والخبرة الدولية.
وافتتح مهاجم دويسبورغ الألماني مالك فخرو التسجيل للبنان بتسديدة مميزة إلى سقف المرمى إثر تحضير للكرة من لاعب ويمبلدون الإنكليزي عمر شعبان بوغيل بعد هجمة بدأها الوافد الآخر حسين شكرون (36).
وأدرك المنتخب المضيف التعادل عبر تيها زاو من ركلة حرّة (42).
وتقدمت ميانمار مطلع الشوط الثاني عبر مونغ لوين بتسديدة مباغتة أخطأ الحارس مهدي خليل في تقديرها (56).
وفرض الواعد المحترف مع ديبورتيفو بيريرا الكولومبي سامي مرهج (17 عاماً) نفسه نجماً بعد دخوله، فأدرك التعادل بمتابعته الكرة برأسه إلى الشباك إثر محاولة تسديد مقصية من البديل الآخر كريم درويش (74)، ثم اقتنص هدف الفوز بتحويل عرضية البديل الآخر كريم درويش إلى الشباك (84).
وقال مرهج بعد اللقاء: "لقد بدأنا المباراة بطريقة جيّدة، لكننا فقدنا بعدها التركيز بعض الشيء، ما جعلنا نتأخّر بالنتيجة، ومن ثم جاء قرار المدرب بإدخالي إلى الملعب، وأعتقد انني قمت بعملٍ جيّد انطلاقاً مما طلبه مني".
وأضاف: "هذا ما عملنا عليه، وهذا ما نتطلّع اليه، أي مواصلة الفوز في المباريات ورفع مستوى الثقة لدينا. أريد أن أهدي هذا الفوز إلى الشعب اللبناني المجروح جداً هذه الأيام. هذا جزء من الدور الذي يمكننا القيام به من أجلهم".
وختم: "أنا سعيد لتسجيل أوّل هدفين لي على هذا المستوى وبهذا القميص الجميل ولأجل بلدي الجميل، وأنا سعيد لأنني جزء منه، وما أؤمن به هو أنني سأسجّل المزيد من الأهداف للمنتخب".
واستفاد المنتخب اللبناني من الاغتراب لتدعيم صفوفه بلاعبين جدد، حيث يسعى المدرب المونتينغري ميودراغ رادولوفيتش لمنحهم الثقة والخبرة الدولية.
وافتتح مهاجم دويسبورغ الألماني مالك فخرو التسجيل للبنان بتسديدة مميزة إلى سقف المرمى إثر تحضير للكرة من لاعب ويمبلدون الإنكليزي عمر شعبان بوغيل بعد هجمة بدأها الوافد الآخر حسين شكرون (36).
وأدرك المنتخب المضيف التعادل عبر تيها زاو من ركلة حرّة (42).
وتقدمت ميانمار مطلع الشوط الثاني عبر مونغ لوين بتسديدة مباغتة أخطأ الحارس مهدي خليل في تقديرها (56).
وفرض الواعد المحترف مع ديبورتيفو بيريرا الكولومبي سامي مرهج (17 عاماً) نفسه نجماً بعد دخوله، فأدرك التعادل بمتابعته الكرة برأسه إلى الشباك إثر محاولة تسديد مقصية من البديل الآخر كريم درويش (74)، ثم اقتنص هدف الفوز بتحويل عرضية البديل الآخر كريم درويش إلى الشباك (84).
وقال مرهج بعد اللقاء: "لقد بدأنا المباراة بطريقة جيّدة، لكننا فقدنا بعدها التركيز بعض الشيء، ما جعلنا نتأخّر بالنتيجة، ومن ثم جاء قرار المدرب بإدخالي إلى الملعب، وأعتقد انني قمت بعملٍ جيّد انطلاقاً مما طلبه مني".
وأضاف: "هذا ما عملنا عليه، وهذا ما نتطلّع اليه، أي مواصلة الفوز في المباريات ورفع مستوى الثقة لدينا. أريد أن أهدي هذا الفوز إلى الشعب اللبناني المجروح جداً هذه الأيام. هذا جزء من الدور الذي يمكننا القيام به من أجلهم".
وختم: "أنا سعيد لتسجيل أوّل هدفين لي على هذا المستوى وبهذا القميص الجميل ولأجل بلدي الجميل، وأنا سعيد لأنني جزء منه، وما أؤمن به هو أنني سأسجّل المزيد من الأهداف للمنتخب".
العلامات الدالة
الأكثر قراءة
المشرق-العربي
12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي
12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي
12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال
12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد
نبض