موسم الاصطياف انطلق باكراً على الشواطئ اللبنانية... "برونزاج" وسباحة (صور)

مجتمع 21-04-2025 | 16:30

موسم الاصطياف انطلق باكراً على الشواطئ اللبنانية... "برونزاج" وسباحة (صور)

وامتلأت رمال شاطئ الرميلة ومثيلاتها في البترون وعدد من الشواطئ الشمالية بالمتنزّهين والرياضيين الذين تنوّعت أنشطتهم بين السباحة وممارسة الألعاب الرياضية
موسم الاصطياف انطلق باكراً على الشواطئ اللبنانية... "برونزاج" وسباحة (صور)
شاطئ البحصة البترون (ميشال حلاق).
Smaller Bigger

مع بداية ارتفاع درجات الحرارة وحلول الطقس الربيعيّ الدافئ، بدأت الشواطئ اللبنانية تستعيد نبضها تدريجياً، استعداداً لموسم السباحة الذي ينتظره كثيرون بفارغ الصبر.

 

شاطئ البحصة البترون (ميشال حلاق)
شاطئ البحصة البترون (ميشال حلاق)

شهد شاطئ بلدة الرميلة الساحلية حركة نشطة لرواد البحر ومحبي السباحة والاستجمام، وذلك قبل فترة قصيرة من الافتتاح الرسمي لموسم السباحة، مستفيدين من الطقس الدافئ وارتفاع درجات الحرارة.

 

شاطئ الرميلة (أحمد منتش)
شاطئ الرميلة (أحمد منتش)

 

ورغم أن للبحر طقوسه الخاصة ورواده الذين لا يلتزمون دائماً بالمواعيد الرسمية، فإن تحسّن الأحوال الجوية وسطوع الشمس شجّعا العديد من المتنزّهين على التوجّه إلى الشواطئ، خاصة في عطلة نهاية الأسبوع التي تزامنت هذا العام مع عطلة عيد الفصح، ما أسهم في مضاعفة أعداد المرتادين.

 

وامتلأت رمال شاطئ الرميلة ومثيلاته في البترون وعدد من الشواطئ الشمالية بالمتنزّهين والرياضيين الذين تنوّعت أنشطتهم بين السباحة وممارسة الألعاب الرياضية والاستلقاء تحت أشعة الشمس، في مشهد أعاد الحياة إلى الشواطئ وأعلن باكراً انطلاق موسم الاصطياف.

 

 

 

 

العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد