رئيس البرلمان الإيراني: لو كنتُ قائداً لـ"حزب الله" لاستهدفتُ عمق إسرائيل

سياسة 25-09-2025 | 12:51

رئيس البرلمان الإيراني: لو كنتُ قائداً لـ"حزب الله" لاستهدفتُ عمق إسرائيل

قاليباف: الحزب أكثر حيوية من أي وقت مضى، و "تزويده بالصواريخ ليس أمراً مستحيلاً".
رئيس البرلمان الإيراني: لو كنتُ قائداً لـ"حزب الله" لاستهدفتُ عمق إسرائيل
قاليباف (مواقع)
Smaller Bigger

شدّد رئيس البرلمان الإيراني محمد باقر قاليباف على مكانة "حزب الله" في معادلة الصراع مع إسرائيل، مؤكداً أن الحزب "أكثر حيوية من أي وقت مضى"، وأن "تزويده بالصواريخ ليس أمراً مستحيلاً".

 

 

وقال قاليباف، في تصريحات لوكالة تسنيم  إنه لو كان قائداً لحزب الله "لشنّ الحرب على إسرائيل بعمق 100 أو 200 كلم"، مضيفاً أن "أي حرب جديدة لن تُواجَه بضبط نفس".

 

صورة نشرها موقع الجيش الإيراني تُظهر صاروخاً يُطلق من إحدى القطع البحرية خلال مناورات (مواقع)
صورة نشرها موقع الجيش الإيراني تُظهر صاروخاً يُطلق من إحدى القطع البحرية خلال مناورات (مواقع)

 

وأشار إلى أن إسرائيل كانت تستعد لتنفيذ عملية أطلق عليها اسم "البيجر" ضد أنظمة الصواريخ الإيرانية، متهماً "جهة خارجية" بالتخريب داخل بعض الأنظمة الدفاعية.

 

 

وتابع أن تعزيز القدرات الدفاعية لإيران يُعدّ "أولوية قصوى" في ظل التهديدات الإسرائيلية، لافتاً إلى أن القوات الإيرانية باتت "مستعدة للرد بقوة أكبر من ذي قبل على أي هجوم محتمل".

 

وتأتي هذه التصريحات في ظل استمرار تداعيات الحرب الجوية التي شنّتها إسرائيل على إيران في حزيران/يونيو الماضي، والتي استمرت 12 يوماً بمشاركة أميركية محدودة، وأدّت إلى تدمير قسم كبير من الدفاعات الجوية الإيرانية وإلحاق أضرار بمخزونها من الأسلحة الباليستية.

 

العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد